PT-3

84 8 4
                                    

عادتْ لمنزلها لتَصعد إلي الغرفة بِهدوء
نظرت إلي هاتِفها لترىٰ صورته وتبدأ بِالبكاء
....:لِما تَفعل هذا بِي
لا تأتي بذكري كثيرا
قد أموت بكثرة تذكرك
لتشعر بالنعاس فجأ
••
....:ماذا فعلتْ لم أفعل شيء
....:بل فعلتْ
....:ماذا
....:احببتُك وانتَ لا تعلم لما
....:لو تُريدينني ان اعلم فلتأتي لزيارتي
....:لا أريدكَ أن تعلم فقط بل
أريدك أن تُبادلني الشعور ايضا
....:لا أعلم فقَلبي مثل قلبكِ
يُحب من يشاء ويَكره من يشاء
....:ول..
••
استيقظتْ
....:أحقا انَه هو!
إذنْ لما لا يأتي أمامي
لما يتحدثْ فقط
أود أن أراهُ فقط مره واحدة
حتي لو لوهله فقط رؤية قصيرة
سأتصلُ بأمي
••••

أَنْـتَ هُـوَ مَـحَـبَـتْـيِ//B.Gحيث تعيش القصص. اكتشف الآن