انتهى كل شيء اتمنى ذلك على اي حال لم اتعب نفسي بزيارة دراكن لكن ارسلت له رسالة
و على اي حال انا جالسة انظر بحزن الى كتاب المانهوا التي قد انهيتها الان
اوه لم اقل اننا انا و ميا في المنزل
ايماري: لماذا تبدين حزينة
كايمي: انهيت مانهوا لماذا اطررت لذهاب الى الدوق
ايماري صدمة: قرأتها قبل قليل
كايمي: لم استطع كبح نفسي و اتوقف
ايماري: في الحقيقة راودني الفضول عنها اريد قرائتها احكي لي وصف القصة
كايمي تفتح الكتاب بحزن: ح. حسنا احم احم
انا رايليانا مكيملان لا انا اسمي بارك اوهانا بعد دخولي اختبار الدخول حصلت على الرخصة اخيرا اتى شخص ليتحدث معي كانت محادثة لطيفة لكن و بمجرد وصول رسالة التهنأة على القبول في الجامعة تم دفعي من الاعلى من قبل من اجريت معه المحادثة لكن لماذا انا لم امت بل تجسدت بجسد شخصية ثانوية في رواية "بياترس" انها روايتي المفضلة لكن المشكلة ان الشخصية المدعوة رايليانا مكميلان قد تحتم عليها بالموت من قبل خطيبها الذي كان يضع لها سم الزرنيخ في شايها كل ليلة لا اريد الموت مرى اخرى علي طلب المساعدة من الدوق نواه وينايت لكن هل سوف يساعدني هذا الشيطان ذو الابتسامة الملائكيةايماري: مثيرة الاهتمام ما اسمها الانكليزي
كايمي: انه Why She Had to Go to the Duke
ايماري: يبدو ذلك ممتعا للغاية لكن السؤال الاهم هل سوف تموت شخصية رأيسية
كايمي: انا انسان ذو مبادء و لا احرق (◠‿◕)
ايماري: هااا متى اصبحتي ذات مبادء w(°o°)w
كايمي: منذ اليوم
ايماري: على اي حال ما اخبار المسافر الزمني
كايمي: اممم لا اعلم
لم اقل لكم لقد اخبرتها
كايمي: لكن الامر معقد للغاية انا حقا لا امتلك تفسير لما يحدث
ايماري: ربما لانك لم تسمعي القصة بشكل مفصل صحيح
كايمي: لا الشيء الوحيد الذي لا اعرفه هو من المسبب بكل شيء
ايماري: اممممم ربما يكون هو
كايمي: هل تعتقدين ذلك
ايماري: انه شخص ذو مشاكل حتى في المستقبل لذى لا ارى شيء قد يجعله غير مذنب
كايمي: اممم اجل ربما
ايماري: على اي حال ماذا تقرأين الان
كايمي بحماس: قد انهيت انمي ملائكة الموت لذى بدأت بقرائة مانهوا الدكتور أليس
ايماري: دكتور أليس
أنت تقرأ
Kaimi in Toman ...✨
Action«انميTokyo Revengers» هل سمعت من قبل عن المثل القائل"فتاة بقوه 100 رجل" هذا تعريف مختصر عن يوروزمي كايمي فتاة غنية تبلغ من العمر 14 تدرس في نفس ثانوية هاناكاكي تاكيميتشي بدافع الملل ، تلتقي بالمدعو سانو مانجيرو الملقب مايكي عن طريق الصدفة و هكذ...