لا تمشِ أمامي
فربّما لا أستطيع اللحاق بك،ولا تمشِ خلفي
فربّما لا أستطيع القيادة،ولكن امشِ بجانبي وكن صديقي.
.
.
.
"هل هناك شيء تريدين قوله لي؟"
كان بيكهيون مرتبكًا إلى أبعد الحدود. فمنذ عودة جينا إلى المنزل من المدرسة ، دخلت غرفته وكانت تحدق فيه بابتسامة متعجرفة على وجهها. لا يعرف ماهو السبب، ولكن هذا يعطيه شعورًا سيئًا.
لقد كان منزعجًا منها بالفعل منذ أن قررت تركه بمفرده للتعامل مع تلك الفتاة المسماة مينهي في الصباح.
كانت تلك الفتاة تتحدث كثيرًا لدرجة أنها جعلت رأسه يؤلمه وكان من الواضح أنها تحاول لفت انتباهه. كان عليه أن يبذل قصارى جهده ليحاول التزام الهدوء والتصرف بلطف معها.
كما أراد تعليم جينا درسًا لتركه معها هكذا عندما تعود إلى المنزل ولكن الآن ما خطبها؟
ظلت تبتسم مما جعل بيكهيون يشعر بالحيرة أكثر فأكثر"هل حدث أي شيء جيد؟"
أومأت جينا برأسها
"لقد وجدت الحقيقة بشأن شيء كنت أشعر بالفضول حياله."
"حسنًا مبارك لك ، إذهبي الآن إلى غرفتكِ لأنني ما زلت لم أسامحكِ على ما فعلته في الصباح .."
ظلت جينا تبتسم وقالت
"من بين كل الأشياء الرائعة التي كان من الممكن أن تكون عليها ، تبين أنك لص ملاحق من الشرطة ؟ "
انخفض ضغط بيكهيون لثانية، لم يكن يريدها أن تعرف هذا أبدًا ، كيف تعرف الآن؟
أنت تقرأ
غَرِيبٌ | 𝗕𝗕𝗛
Lãng mạn༄مستمرة༄ " يَا فَتَاةُ أَنَا لَا أَمْزَحُ ، سَأَقْتُلُكَ " قَالَ وَهُوَ يُوَجِّهُ بُنْدُقِيَّتِهِ إِلَيْهَا مُبَاشَرَةً. " مَاذَا تَنْتَظِرُ إِذَا؟ " قَالَتْ وَهَزَّتْ كَتِفَيْهَا بِشَكْلٍ طَبِيعِيٍّ. لَا يَفْهَمُ بِيكْهِيُونْ حَقًّا مَا إِذَا كَانَ...