بارت ده لو ماعداش ال ٤٠٠ لايك يوم الاثتين الجاي هاخذ ريست والقرار بيدكم 😘
احلى تعليق 👑
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
......................................
صوت صرير مزعج ارتفع بالأرجاء ما ان ضغط على المكابح بشكل مفاجئ مما كاد ان يؤدي الى انقلاب السيارة عندما ظهرت أمامه سيارة إياد من الجهة المقابلة عند البوابه الخارجية للفيلا التي كانت مفتوحه على مصراعيها وخاليه من الحرس
ليصعق كل منهم من هذا المنظر ...تراجع أيمن قليلا ليستدير بسيارته ويدخل بسرعة جنونيه واتبعته سيارة إياد الذي كان يحاول ان يستوعب ماذا هناك ...
نزل أيمن من سيارته و أخذ ينظر لمنزله والحرس من حوله الذي لا يقلون عنه صدمة ف الهجوم حصل بشكل مباغت دون سابق إنذار ...حاول احداً الحرس ان يتكلم ولكنه تراجع ما ان رأى أيمن يرفع يده نحوه بتحذير من مايفكر او ينطق بحرف واحد حتى
جن جنون إياد من هول الموقف متى وكيف حدث هذا لقد كان هنا منذُ ساعة واحده فقط ...
-ن ااء نور ....نطقها بصعوبه ثم ركض نحو الداخل وهو يبحث عن نورهُ ...نور حياته ...تمكن الرعب منه ما ان وجدها فاقده للوعي وطاولة ثقيلة على جسدها محطمة ...
اقترب منها بلهفه واخذ يتفحص جسدها بعدما ابعد تلك الطاولة من على جسدها الضئيل لينعصر قلبه ما ان وجد قطعة كبير من الزجاج مغروزه بفخذها وبعض القطع الاخرى على يدها كان جانب الأيمن خريطة من الشطايا المكسرة ...
فستانها الأبيض الذي سحره عليها و الذي كان يجب ان يكون لها بداية جديدة لها معه أصبح الأن ملوث بدمائها ...