كُنتُ سـ أموت و لكن أحياني حُبكَ .
صگر
أتفقنه ويه الشرطة يضلون ويانه على تواصل
و رجعنه كُلنه لبيت خالي حسينحسين : هاا بشروو شصار
صگر : أن شاء الله خير خالي أن شاء الله خير
فرات شسويتو بكامرات المراقبة؟- الولد اللي بالمركز گالو لازم ناخذ أذن حتى نشوفها و راحو يجيبون الأذن و أذا صار شي يخابرونه
صگر : اي خوش
فرات
أشوف شهم يلوب و مو گادر يگعد و ينتظر جريته ليمي و حچيت وياه ..- شبيك شهم شد حيلك ياخي
شهم : مو گادر فرات مو گادر أحس نار و مشتعله بصدري و ما يطفيها الا شوفة مُهره بخير و سلامة
- أن شاء الله ترجع سالمة أنت بس أصبر و گول يا الله
- يا ألله
صگر
واگفين الولد كلهم و يسولفون و آني بعد ما أگدر أحس نفسي هسه راح أگع الدنيا تفتر بيه و عيوني غوشن بعد ما أميز شي
دوبني لزمت فرات من چتفه و أرتچبت عليهفرات : صگر خيير شبيك شو دحگ عليه
صگر : دخت فرات دختت
حسين : على كيفك وليدي جيبوه مددوه هنا ع القنفه يرتاح
فرات : تعال أگعد على كيفك ، مو گتلك لا تجي بعدك ما تگدر
شو خل أشوف الجرح ، يرادله تغيير للضماد ليش ما گتلي صگرصگر : ما صارلي مجال فرات آآخخخ على كيفك يول
فرات : دواك وين ؟
- بالسيارة
سجاد : أنطيني السويچ آني اروح أجيبه
شهم : يولد خلونه ناخذه ع المستشفى
صگر : لا لا ما يحتاج مستشفى
حسين : شهم بويه روح لعمتك خليها تسويله گلاص عصير طبيعي حتى يصحصح شوي
فرات
ضلينه على هالحاله الى نص الليل محد بينه گدر ينام
و ماكو خبر من الشرطةشهم : فرات آني رايح أشوف شصار ويه الشرطة گلبي مو مرتاح
فرات : أگف جاي وياك
رحنه وصلنه يمهم سألناهم و گالو طلعت نتيجة التعقب و طلعنه المكان اللي همه بيه و كامرات المراقبة هم مصورتهم دخلو للفرع اللي بيه هذا البيت
شهم : اي و شعدكم واگفين ما تتحركون لهذا البيت
- ما نگدر ، ننتظر الأوامر من فوگ و يجوز ميصلنه الأمر بالمداهمة للصبح
- عمي شسالفة آني بيه أنتظر للصبح ؟ انطوني العنوان آني رايح اشوفه
- اعذرني بس ما أگدر انطيك ياه
أنت تقرأ
عشگ الفرات ( عِندما تَهوى القُلوب )
Romanceأحياناً نعشق من لم نكُن نتوقع أن نعشقهُ يوماُ و أحياناً نعشق من لا يُبادلنا العشق في روايتنا هذهِ سـ نَمر بالحُب و الكُره بالخَير و الشر سـ نَتجول بين البَصرة و الأنبار سـ نكتشف معاً قصص جميع من هُناك تذكرو دائماً أن البدايات ليست كـ النهايات رواية...