أحبيبني قبل أن أموت و أُغادر هذا العالم .***
بين ما دنمشي حتى نطلع للسيارت و آني أحس خلص بعد ما أگدر الدنيا صارت تفتر بيه صحت فرات و دخت و ما حسيت ألا آني واگع بالگاع ...
فرات : شهههم ، شههممم ، خاليي تعااال
حسين : شههمم ، بووويه شبيك ولك شجرالك
علي : على كيفكم على كيفكم ، هاكم مي شاهدو و هو يصحى
فرات : شهم ، شهممم تسمعني جاوبني ، شبييك؟
شهم : مابيه شي مابيه شي ، بس راسي يوجعني
فرات : خشمك جاي ينزف ، شهم شبيييك؟!
- ما أعرف فرات والله
- زين زين ، گوم تا ناخذك للمستشفى
- ميحتاج
- شلون ميحتاج يول
حسين : شهم گوم بويه ناخذك للمستشفى انت صارلك ايام على هالحالة و أحنه ما ندري شنهي علتك
فرات : يلا گوم وياي ، على كيفك أستند عليه
علي : حسين أذا تريد روح ويه شهم ع المستشفى و نكنسل الروحة للگعدة
- لا علي مترهم الشيخ طالبنه بالأسم ، آني اروح ويه أبو رافد و أنت روح ويه الولد
- زين عجل
فرات
گدت شهم و صعدته بالسيارة ، چانت حالته حييل موزينه و متبشر بخير أبد و خشمه ينزف دم هواي ما أعرف شنو السبب ، شهم أول مره يصير بي هيچ ، جه ابوية صعد بصفي و تحركنه للمستشفى- هاا شهم انگطع الدم
- لا بعده ولك
- هاك هذا كلينس
علي : شهم وليدي أرچي راسك ع الكشن و لا تدنگه بلكت يخف النزيف
- أن شاء الله عمي
وصلنه للمستشفى و دخلو شهم للطوارئ و راح يمه الدكتور ، يبينون حتى مغذي علگوله يعني وضعه ما يبشر بخير ، گعدنه ننتظر الدكتور يجي يحچيلنه شبي
***
مُهره : ماماا ، ماماااا لحگي
سليمة : بسم الله شبيچ ولچ
- ماما شهم داخ و وگع ما أدري شبي و أخذو للمستشفى
- يمه اسم الله شبي الولد ، عاد قبل شوية أمه داگه عليه تسأل علي
نجاة : على كيفچ سليمة شبيچ
عشق : مُهره حبيبيتي طولي بالچ أن شاء الله مابي شي
***
فرات
طلع الدكتور و سألناه عن وضع شهم ..- بالبداية ، هو شكى من راسه شي او مثلاً تصيرله دوخة و هالأمور؟
أنت تقرأ
عشگ الفرات ( عِندما تَهوى القُلوب )
Romanceأحياناً نعشق من لم نكُن نتوقع أن نعشقهُ يوماُ و أحياناً نعشق من لا يُبادلنا العشق في روايتنا هذهِ سـ نَمر بالحُب و الكُره بالخَير و الشر سـ نَتجول بين البَصرة و الأنبار سـ نكتشف معاً قصص جميع من هُناك تذكرو دائماً أن البدايات ليست كـ النهايات رواية...