- جميل عِندما تُفتح دفاتر العشق القديمة ليُعاد سرد حِكاياتها من جديد .***
عِله الصياح بينهم و عمه تحاول تهدي بيهم بَس ماكو أشتد النقاش بينهم لحد ما قاسم ضرب يامور و وگعها بالگاع ، ويه ما أجه حَتى يضربها مره ثانية صاح شهم من ورا ...
- وللكك حيييوااان
ضربه بوكس وگعه بالگاع و رجع يكمل عليه ، صار يضرب بي و يصيح ...
- وللكك أنععللل يوومكك ، تضرربهااا و هيي ببييت أهللهااا مااا حسبتللنااا حسااب ، شنيي هيي تاييهتلكك أبن الگو**
يضرب و يغلط عليه نهنه تنهنه ، لحد ما عمه صاحت بي ...
- ولك يمه تعال شوف أخيتك مدري شجرالها
أنتبهت لـ مُهره طايحة بالگاع ، فز شهم و أجاها يركض ، حَط إيده جوه راسها و أنصدم بالدم ، معناها راسها مجروح ، شالها و راح حطها بالسيارة و عمه راحت تلبس بعباتها حتى تروح وياه ، صاح عليه ...
- مُهره فوتي جوه و قفلي البوب لا تفتحينهن لـ كائن من يكون
دخلت جوه و سويت مثل ما گلي شهم ، قفلت البوب كلهن و هذا قاسم دايخ و واگع بالگاع ، گعدت أبچي على حال يامور ، أجتني سالي توها گاعده من النوم ...
- هاي شكو شصاير ، شنو هالصياح؟
ما جاوبتها عفتها و رحت لغرفتي و هي ضلت تفر بإيدها ، گعدت و أحس وجع ببطني ، يربي بَس ليصير بيه نفس هذاك اليوم والله مناقصنه
***
عشق
واگفة بالمطبخ توني خلصت ريوگ و داغسل ، سمعت رنت تيلفون ، باوعت لگيت تيلفون فرات الظاهر ناسي هنا من أجه يتريگ ، أخذته و رحت حَتى أنطي اله ، صعدت فوگ لغرفته ، دگيت الباب ...فرات : فوووت
فتحت الباب و دخلت لگيته نازع التيشيرت مالته و گاعد ع الچرباية ديداوي بجرحه ، أنتبهلي و رفع راسه عليه ...
- هاا عُمري رايده شي؟
- ءءءءأ
- هو شنو الـ ءءءء ؟!
ما أعرف شصارلي ، أستحيت من دخلت عليه و هو هيچ ، أحس الحرارة صعدت لراسي و بعد ما أگدر أحچي شي و هو صافن عليه ما نزل عيونه عني ...
- ءءءء هذا الشسمه
- إييي؟!
- تيلفونك ، تيلفونك نسيته بالـ هذا المطبخ
أبتسم و گام على حيله و أجه يمي ، مد إيده و نطيته التيلفون و هو يباوع عليه ...
- شلونچ
- زينة
- اليوم أحد ، و آني جاي أنتظر يوم الثلاثاء على جمر ، أريدچ تصيرين على أسمي بأسرع وقت
أنت تقرأ
عشگ الفرات ( عِندما تَهوى القُلوب )
Romanceأحياناً نعشق من لم نكُن نتوقع أن نعشقهُ يوماُ و أحياناً نعشق من لا يُبادلنا العشق في روايتنا هذهِ سـ نَمر بالحُب و الكُره بالخَير و الشر سـ نَتجول بين البَصرة و الأنبار سـ نكتشف معاً قصص جميع من هُناك تذكرو دائماً أن البدايات ليست كـ النهايات رواية...