هولآ بـ سادس تشابتر من سِندريلا 🌱
ڨوت وتعليق بين الفقرات، إستمتعوا ❤️٠٠٠٠
الرمادي إفترق عن صديقهُ الذي أصابهُ الغضب والكثير من المشاعر المُتهجمة حينما علم إن ذلك القصير طلبهُ ولا يعلم متى سيكُف عن تصرفاتهُ المُتضايقه لهُ فهو دائماً ما يبدو لتايهيونغ إنهُ مُعجب بـ صديقهُ وليس يُضايقهُ ولكن چيمين لا يتقبلهُ من الأساس
تايهيـونغ يسير بطرقة الصفوف الهادئة لكون وقت إستراحتهُم إنتهى بالفعل منذُ دقائق مضت وإحتل الهدوء المكان لأجل بدأ صفوفهم المُتبقية، كان لديه صف رياضيات بالفعل ولكنهُ إستأذن لأجل تلك الزيارة التي لا يعلم لمن تعود؟ ولما هو؟
خطواتهُ تباطئت حين تزامنهُ مع إقترابهُ من باب غرفة المُدير، زفيراً عميقاً أطلقهُ وتقدم خطوةً للأمام ثُم طرقهُ بخفةً ليأتيه صوت مديرهُ " تفضل" ثُم فتحهُ وتقدم مُغلقاً الباب خلفهُ
عيناه البُندقية حينما إستدار لمحت المدير الذي يبتسم بهدوء بينما يجلس أمام مكتبهُ رجُلاً غير مألوفاً لهُ يبدو بعقدهُ الثلاثون يُعطيه تحديقات مكثفةً مليئة بالشوق؟ كانت واضحةً لتايهيونغ الذي تقدم بتوتر وإبتسم برفق للمدير
" لقد أخبرني زميلاً لي بأن هُناك شخصاً ما جاء ليزورني؟" تحدث هو بتوتر شديد لاحظهُ مديرهُ الذي بقى على إبتسامتهُ ثُم نهض يومئ ويؤكد " هذا صحيح، لديك السيد ميونغ جاء لزيارتك والدردشة معك قليلاً"
ثُم أخذ بخطواتهُ بعيداً لكي يترك المجال لهم بالتحدث بحريةً بما إنهُ وجد الفتى متوتر هنا توقع إن هناك علاقةً ما تربطهم لذا هو فضل أن يسمح لهم بالبقاء بمفردهم وخرج تاركاً العاتق لتايهيونغ
بعيناه البُندقية نظر لذلك الرجُل الذي مهما حاول معرفتهُ لن يستطيع لكون لا شئ يربطهُ بهِ من الأساس، لذا تشجع وقابلهُ بثبات " هل أعرفُك؟" والرجُل هنا يبتسم فقط ويناظرهُ بالكامل وبالتفصيل مما جعل تايهيـونغ يرتادهُ القلق والغرابة
" لما لا تجلس أولاً؟" والرمادي تنهد وقرر الجلوس ليفهم ما سبب زيارة ذلك الرجل لهُ ومن هو، وما علاقته بهِ؟ او حتى كيف يعرفهُ؟ " والآن هل يمكنني معرفة لما أنا هنا، ولم أتيت لزيارتي؟"
" لقد نضجتُ بشكلاً جميلاً تايهيـونغ" أوضح ما بجبعتهُ للذي أمال رآسهُ بفراغ، إذاً ذلك الرجُل يعرفهُ منذُ زمن وذلك واضح من تحديقاتهُ وجملتهُ تلك " عفواً سيدي، ولكني لا أعرفك؟" سؤال صريح منهُ يجعل من أمامهُ يقهقه بعلو سخيف
" لقد إعتدتُ على مُناداتي بـ ' دادي ميو ' حينما كنت بالخامسة " وتوضيحه جعل من علامة الإستفهام تحتل معالم وجه تايهيـونغ الذي بدأ ينفذ صبرهُ وفضولهُ يستوطنهُ " أعتذر ولكني لا اتذكرك؟"
أنت تقرأ
CINDERELLA ᵗᵏ
Fiksi Penggemar" يدعونني بـالـ سِندريلا! وأنا لستُ كذلك.. لحين قابلتهُ" - حيثُ تايهيونغ يجد نفسهُ وحيداً بين عائلةً لا تحتويه مع مشاقات الحياة التي تقابلهُ بينهم، وقتُها يُقابل چيون چونغكوك فتى الجامعة المشهور لتنلقب حياتهُ تماماً .. مُسيطر | چيون الغلاف من صُنع...