يدعونني بـالـ سِندريلا! وأنا لستُ كذلك.. لحين قابلتهُ
لستُ تلك التي يعرفُها العالم بأجمعهُ، ويعلم حكايتهُا البائسة التي تحولت من وحدةً ومشقةً لعائلة وحُب كبيران
أنا فتى عادياً كنتُ أحظى بمِثالية الحياة رفقة والدتي، ولكن ليست سعادتنا تدوم للأبد لذا، كان علي ترك القدر لتحديد مصيري
وها أنا ذا سأحكي لكُم قصتي المُشابهة لتلك سِندريلا صاحبة الحذاء الزُجاجي، لا أُحادث العصافير ولا الفئران ولا أفهمهُم، على الأقل فهي قابلت ساحرة الأمنيات وحققت أحلامها، ولكنني قابلتُ چيون چونغكوك
الذي جعل من بُئسي حديقةً مليئةً بالزهور البنفسجية التي ينبعثُ منها الدِفئ والأمان..
______
رواية أخرى عائدة لي، كنت أريد أحدث بها نهاية هيليوس ولكنني فعلت وحدثتها الآن ، هذه مقدمة بسيطة، الرواية مو معقدة بس فيها أشياء لطيفة جو مدرسي وعائلي ورومانسي ودرامي وهذا النوع هو مُفضلي 💛
إعطوها الحُب عشان أبدأ فيها معكم + إن الرواية مُقتبسة من أفلام وقصص سِندريلا ولكن بطريقة عصرية ومختلفة حتى الأحداث 🌼
أشوف تفاعلكم هنا وتعليقاتكم الحلوة، تلاقون أول بارت نزل 🌻
أحبكم، ودمتم بخير ❤️
أراكُم بالـتشابتر الـ أول 🌱
أنت تقرأ
CINDERELLA ᵗᵏ
Hayran Kurgu" يدعونني بـالـ سِندريلا! وأنا لستُ كذلك.. لحين قابلتهُ" - حيثُ تايهيونغ يجد نفسهُ وحيداً بين عائلةً لا تحتويه مع مشاقات الحياة التي تقابلهُ بينهم، وقتُها يُقابل چيون چونغكوك فتى الجامعة المشهور لتنلقب حياتهُ تماماً .. مُسيطر | چيون الغلاف من صُنع...