لك يا ذا الجمال اليوسفي

البارت 16 ..

رواية #لك_يا_ذا_الجمال_اليوسفي

بقلمي ... فاطمة العبادي

قراءة ممتعة كيكاتي 🖤🖤
لتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات لاڤيووو اريدة يوصل 1000 تعليق 🩷🖤

______

كض ايدي و جرهة مشة وانه مشيت ورا
... امشي اخذج لمكينة الري هههه شوفي المكان هناك شلون يخوف .

جريت ايدي و حجيت بخوف ... لا اخاف لا تاخذني هناك

وكف والتفتت علية اتقرب مني وباوع بوجهي ، توزعت نظرات عيونة ع ملامحي و حجة بتساؤول
... تخافين وانه وياچ؟

درة ... عمري ما حسيت بالأمان والطمئنينة الا وانه يمك .

لزمتة من زندة و غمضت عيوني حسيت برجليني رخن ، وبعد ما اكدر اضل واكفة اكثر
بعدت ايدي خجلانة ، يباوع لوجهي يتأملني
بلعت ريگي ، متوترة وخجلانة ، وخايفة ..
حر ...حاس بيچ تحبيني مثل ما احبچ بس تكابرين
درة ...طول عمرك تفهمني بدون ما احچي ، بس تعال گول شلون ننجمع؟ واحنة بيناتنة الف حاجز .

عبالك سحبني من الوجود و اخذني لمكان ثاني
مثل المخدرة ، كل جسمي مرتخي
و عيوني مغمضة ما بية حتى افتحهن
، اشتم عطره وجسمه قريب مني حيل احس بانفاسه تضرب وجهي

يمكن راد يدخلني بين ضلوعة ، بس لزم نفسه عني قرب وجهة اكثر وباس جبيني
جانت بوسة عميييييقة ، تحجي الف سالفة ما گدر اللسان ينطقها ..

حسينة بحركة يمنة فتحنة عيونة وابتعد وجهة عن وجهي وضل يتلفتت باوعلنة الطلي وصاح مااااااااع ..

ضحك ورجع باوعلي حط راسة ع جبيني ورفع وحدة من ايدينة لزم وجهي وضل يتحسس خدي بأصبع الأبهام
انه منزلة عيوني بخجل
وكل ذرة بية تلعثمت ..
همس بصوت ذايب
... احبچ يَ عطري .

غمضت عيوني وضميت راسي بصدرة بخجل و كلبي يدك ابلعومي، كلي تخربطت من فوك ليجوة
كلي انتفضت
حضنة راحة راااحة
بعمري ما حسيت بالأمان بمكان ثاني غير حضنة
وين ما اروح انه غريبة لا عدهة بيت ولا وطن
بس بحضنة عندي وطن .

حر ... درة احجي لا تضلين ساكتة

لفيت ايديني حولة وحضنتة قوي
... ما اريدك تعوفني أبد ابد ابد بس يمك احس روحي الي وجود ومو غريبة
اذا انه بحضن امي احس بالغربة تصدك حر .

ضحك ع كيف و همس ... اااخ يا چعب گلبي يغديلچ حر فدوة من راسة لجعب رجلة .

ما حجيت شي عبالك مسلوبة الأرادة ، مد ايدة جوة الشال ع راسي صعدت الشعري تنهد بحزن وكال
... ليش كصيتي شعرچ درة وانه امنية حياتي اتوسد شعرچ وانام ، ليش كصيتي أمنياتي .

درة ... يعني انته تحب شعري ما تحبني انه .

حر ... ههههههه احب اسمچ ، احب شعرچ و عيونج وسمارچ وكلبج وروحج وشامة ايدچ انه اعشك حتى الثوب التلبسينة ..