لك يا ذا الجمال اليوسفي

البارت الـ 48

رواية #لك_يا_ذا_الجمال_اليوسفي

بقلمي ... فاطمة العبادي

قراءة شيقة كيكاتي 🖤 ..

صار صياح بصوت عالي ركضنه للاستقبال للشباك اليم الديوانيه فتحنه وذبينه البردة ضلينا نسمع الزلم تتصايح

طغى صوت عمي فاضل على اصواتهم وهو يزمجر بغضب
:- ما تطلعون منا هسة يطلگ المرة الامنتها يمكم انهانت وانطعن بيها وبعد ماتصيرلكم مرة هاي عگالي وشاربي وانتم هنتوهن وما حفظتو كرامتهن
بعد ي رهف ما ترجع لو تتثالث الدنيا ..

:- مو خوش ابو ليث لا تهجم بيت بت اخوك حرام بعدها عروس

فاضل :- لا تشمركم الخوش شني جايلي الافندي يگلي ماكو دخان بدون نار فوك ما مرته وبته طاكات بنيتنا وتاهماتها جاي يكمل

ابو نور :- بعدكم هم طاكة بنيتي

فاضل :- رد فعل طبيعي اليوم اي واحد بينا تنهان كرامته وينطعن بي وينطگ يخلص صبره وينطي رد فعل مشابه ، مثل ما مريتك وبتك طكنها ثارت ونفذ صبرها وردت الها
هسة لو واحد عايل ابتك وطاكها بتك تضل ساكته وخاضعه وتنتظر يموتونها كتل

حجة غير زلمة :- حكها هاي هيه بس يا ابو ليث مو مال طلاك وفاقد مريته واثق بيها ويريدها

فاضل :- ما الكم مرة يمنا بعد

ابو فاقد :- ابو ليث شاهد الله انه مو بالبيت وام فاقد ما كادرة الهن
فاضل :- شلون نسوان الحل والربط بيديهن يكتلن ويطردن بنيتنا بهدوم البيت جا الزلم شني شغلها
مالهم احجاية

ابو فاقد :- يمي ابو ليث انه احلها ، بس خل ترجع المرة وما يصير خاطرك الا طيب

فاضل :- لا ابو فاقد لا ماترجع البت واريد هاي الوجوه يردون عليه نوبة ثانية وياهم بتهم الطكت بتنا وتهمتها يحلفن على كلام الله
وبت اخوي تحلف على كلام الله وراها انطلگ

صاحو لا مو خوش ما ينحلف بالقران لا صادك ولا جاذب

فاضل :- هذا هو مايحلفن يعترفن ام نور وبتها بجذبتهن ويكفن شرهن عن بت اخوي وراها عودك اكلكم تعالو اخذو جنتكم
غير هذني لخيارين ماعدكم

يا يصير حلف وكل واحد يحجي لعنده وبت اخوي تطلك ماترد لعالم ماكدرو يطلعون حكها ويبيضون وجها
يا يعترفن بجذبتهن وانه عندي ثقة واعرف بيهن جذابات من هيج مترررهي ومرتاااح وحاط رجليني بماي بارد

ابو نور :- انه مرتي وبتي ما يحلفن
فاضل :- يعترفن بجذبتهن كدام الخلگ غير حجي ماعندي
بعدين يا ابو نور بنيتك نور المصون منين جابت هذا الحجي ويامن تتواصل ؟ ياهو هذا لمحرضها على بت اخوي

صار حجي ومصايح وفاقد طلع صوته يحجي لعمي ويكله واثق بيها وانه عفت مرتي نايمة وطلعت وهي بت اصول ماتطلع منها العيبة ، وان شاءالله حگها يطلع