رواية #لك_يا_ذا_الجمال_اليوسفي
بقلمي ... فاطمة العبادي
قراءة شيقة كيكاتي 🖤 ..
بنات تفاعلكم مايسوي واهس 💔 بارت طويل 6000 كلمة انطو حقه من ناحية التفاعل والله واهسي جاي يخرب كلش
ياسمين .. بيت خالد ، الساعة 12:45 ص
بعد ما تغديت و تعشيت ببيت ابوي صار نص الليل وابوي بعده ماجاي حتى يرجعني لبيت عمي ارفد
سماهر كالت ... شنو راح ناكلج لو نطير نصچ دباتي هنا ابوچ يكعد بالكهوة يم جماعته يتأخر واذا طلعو من الكهوة يكعدون بالشارع يسولفون وياخذهم لواهس
ياسمين ... جان خابرت عمي بس مبايلي طافي شحن وما جايبة شاحنتي ، تؤ عدكم شاحنة سامسونگ؟
سماهر ... حاطة عليها نقالي من يصير بي مية انطيجياها
ياسمين ... جا شلون اريد اخابر عمي
سماهر ... بالوحدة الا ربع شني تخابرين عمچ مطرودة خو ما مطرودة دطبي نامي بدون عيارة
باوعتلي بنص عين وفرت ايدها ما عاجبها الوضع ..
بهاي الاثناء اندگ الباب گلت هاا ابوي الله جابة
طلعت سماهر تفتح الباب مشيت وراها لباب المطبخ فتحته لمحت شاب غريب دخل عدلت شالي وضليت اباوع شفتهم تقربو من باب المطبخ استغربت غير تاخذه للاستقبال درت وجهي وطلعت من المطبخ رجعت للغرفة
ضليت ادور بالكنتور وبالجرارات استاهد شاحنة هنا بس ما ادري بيها وين ما اذكر بالضبط
ضليت ادور زين لگيتها بالجرار جوة حطيت مبايلي طلعت علامة الشحن ضليت واكفة على نار وعيني تباوع انتظر يصير بي واحد واشغلة
ضجت حطيته فوك الشاحنه وفتحت الباب باوعت محد بالموزع وطلعت جاي امشي للحمام وطلع من باب المطبخ هذا الشاب الغريب باوعتله بأستغراب طلعت ورا سماهر
سماهر ... اخوي هذا لا تباوعين هيچ
ياسمين ... واضح يشبهج .. حجيتها ومشيت للحمام سمعته يكللها
... هية هاي بت رجلج ياسمين؟
... اي هاي
...الله يستر عليها
استخدمت الحمام ورجعت للغرفة الخوف دب بداخلي حسيت اكو شي غريب وابد مو مريح ، طبيت للغرفة ركضت للمبايل شغلته
ردت اخابر عمي كلت خاف نايم طلعت رقم درة ودكيت عليها
ردت بصوت نعسان ... ها ياسمين؟ هلو
ياسمين ... هلو شنو نايمين
درة ... بس انه وترف نايمين الجماعة كاعدين
ياسمين ... يكدر يجي عمو ياخذني؟
درة ... هسة اشوف .. يالله وين عمووو
رهف .. نام
درة ... ياسمين عمو نايم صاير شي اگعدة؟
ياسمين ... لا ماصاير بس انه مامرتاحة تگدرين تخابرين لهمام يجي يرجعني الكم؟ درة ما مرتاحة ابد فدوة
درة ... سهلة هسة اخابرلة ..
سدت الخط ورا دقايق خابرت ... راح يجيچ تحضري
جريت نفس براحة شلت المبايل سحبت جنطتي حطيت المبايل بالجنطة اندك باب الغرفة كلت هاي مينا صحت نعمم
انفتح الباب وانه ظهري للباب و رجع انطبگ التفتت مستغربة شفت اخو سماهر داخل عليه للغرفة
عطت بي ... اطلع ما تستحي .. وجريت شالي بسرعة حطيته على رأسي
أنت تقرأ
لك يا ذا الجمال اليوسفي
Ficção Geralرواية عراقية حقيقية .. لا يوجد وصف أدخل وأبحر معنا بين السطور 🖤
