في البارتات السابقة كتبت مشاهد فقدان .. حزن .. آلم .. الشوق الى ذاك الشخص العزيز الذي فارق محبيه وسكن التراب
عشت المشاعر مع شخصيات قصتي لم اكن اعلم سأعيش هذه المشاعر بواقعي
يوم امس فقدنا ابن خالي الشاب سجاد محمد أثر حادث سير مؤسف
رحل سجاد تارك خلفه ثلاث بنات وزوجة واب وام يتقطعون الم من بعدهرحل سجاد ترك لنا جرح في القلب .. فراغ في الروح .. ودموع تتزاحم في مجرى العين ..
رحل سجاد تاركً لنا حناجر متضخمة بالتنهيدات ..تشوه في الفرح ولسعات في القلب لا يعلم بها غير اللهالتحق سجاد بالرفيق الاعلى مساء يوم امس الساعة الرابعة مساءً ..
نسأل المولى ان يرحمه ويمد اهله بالصبر والسلوان
اعتذر لم استطع اخباركم لشدة حزني اجواء الحزن بالفاتحة نستني حتى روحي
وقبل ساعة تقريبا رجعت للبيت وارتاحيت وكتبت لكم هذا التنويهالقصة لم تتوقف ريم علي الادمن راح تكمل البارت القادم الكم ان شاءالله بعدها انا اكملهن
الى اللقاء
أنت تقرأ
لك يا ذا الجمال اليوسفي
Ficción Generalرواية عراقية حقيقية .. لا يوجد وصف أدخل وأبحر معنا بين السطور 🖤