من بارت 32 ..
ايدي ترجف فتحت المبايل طلعت صورته باوعت بالمبايل ثواني وگالت ... اي هوا گال اذا ماقبلت تاخذ الظرف گليلها من حر الدين نوفل
حسيت الدنيا ضلت تفتر بية كعدت بسرعة قبل لا اتخربط ، ركضتلي لزمتني من ايدي
...شبيج حبيبتي شبيج فهميني هذا الرجال عندة مشكلة وياج اكدر اساعدج ترة بابا ضابط كبيردرة ...لا هذا العزيز الغايب من فرحتي وصدمتي صار بية هيج بس شلوون اشوفة شلون شلون
... ماادري والله اذا شفته مرة ثانية اطلب رقمه
...عندچ فيس؟
...اي طبعا عندي
...انطيج حسابي اذا شفتي يوم انطي اله گليله درة وصتني تگول "يَالعن العين غايب ، عجبتك الفرگة لو لاگيلك حبايب؟"
أنت تقرأ
لك يا ذا الجمال اليوسفي
General Fictionرواية عراقية حقيقية .. لا يوجد وصف أدخل وأبحر معنا بين السطور 🖤