"انها أشبه بلعبة الاختباء
و أنا استمر في لعبها مع الماضي، مع الحقيقة، مع الصعوبات التي أواجهها، و الأهم مع الآلم الذي لا ينفك يفطر قلبي...
الحياة كانت جميلة جدا في الماضي و لكنني لم أدرك ذلك الجمال و تلك النعم التي أملكها كما أدركتها بعد أن فقدتها...
ذالك اليوم لا يتفكك يزور عقلي و تلك المشاعر لا تكف تهزو روحي.
كنت أحاولوا تناسي ما عشته كل الفترة الماضية لكن كل ما اقترب ذلك اليوم كل ما اشتد وضوح تلك الذكرى في عقلي
لم اعد أركز مع أي أحد أو أي شيء
كل شيء يبدر تعيسا و فارغا لي
أرغب في الرحيل بعيدا"أشتدت أنفاسه مع كل كلمة يقرأها و بث الرعب في قلبه، كما الحال مع جميع الموجودين في الغرفة معه،
سحب هاتفه من جيب بنطاله و إتصل على رقم أول شخص خطر في باله
" مرحبا...جين هيونغ نحتاجك، لا يمكننا إيجاد لورا... "
أنت تقرأ
My Brothers
Short Story""يا انت محظوظة جدا انا احسدك... أعني كيف لك ان تكوني بهذا الوجه العابس و انت تعيشين في منزل مع سبع رجال كل واحد اوسم من الاخر؟ " " اجل انا فعلا محظوظة بهذا.... محظوظة جدا.... محظوظة لدرجة لا تصدق" محظوظة بهؤلاء المزعجين... لحد اجحيم