part 5!

566 26 2
                                    

Writer bov:-
بعد مرور بعض الوقت انتهت آنيا مما كانت تفعله لتبدل ملابسها الي أخرى ثم تنتقل الي قطيع رفيقها
ارتدت هذا ☝️☝️ ثم انتقلت الي قطيع ماكس و تحديدا الي مكتبه ......
Maximas bov :-
كنت أعمل علي أمور القطيع و بعض الأوراق الخاصة بالمدينة البشرية و أعمالنا هناك ثم فجأة استشعرت هالة رفيقتي لاتوقف عن العمل و انظر ناحية المكان الذي استشعر رائحتها و هالتها به لتظهر في المكان بطلتها الخاطفة للانفاس ثم تنظر نحوي و تبتسم تقدمت لتجلس علي طاولة المكتب خاصتي و هي تبتسم باتساع بادلتها الابتسامة ثم بدأنا بالحديث معا في مواضيع مختلفة ......
Writer bov:-
بعد فترة :
ماكس و هو يلعب في خصلات شعرها : إذا حبيبتي ما رأيك أن أخذك الي مكان ما لنقضي بقية ليلتنا به قبل أن تعودي الي قطيعك ...
أومأت آنيا بابتسامة و هي تقول بحماس : أجل اريد رؤية كل انحاء القطيع .... ثم وقفت لتسحبه معها بقوة نحو باب المكتب بينما هو يقهقه عليها ثم أوقفها و هو يقول من بين ضحكاته : حسنا حسنا اهدئي سأريكِ كل شيء لكن فقط اهدئي قليلا ...
أومأت آنيا بهدوء و هي تحاول السيطرة علي فضولها امسك ماكسيمس يدها ليسحبها بهدوء خلفه عند نزولهما درجات السلم المؤدي الي الأسفل وجدا اندريا تركض ناحيتهما ....... لتسيطر علي نفسها قليلا ثم تقف بحزم أمامهما بعد أن وصلا إلي اخر درجات السلم ثم أخذت تدور حولهما بحذر شديد و وجه صارم بينما آنيا سألت ماكسيمس بهدوء في تواصلهما : من هذه ماكس ؟!
ليجيبها بهدوء و هو يضع يديه في جيبي بنطاله : أنها عمتي اندريا ....
همهمت آنيا بتفهم ثم أغلقت الرابطة بينها و بين ماكسيمس الذي لم يفهم ماذا ستفعل ...
توقفت اندريا عن الدوران حولهما ثم وجهت حديثها نحو آنيا : اذا انتي رفيقته ؟!!
اومأت آنيا بثقة و هدوء و هي تنظر لها بقوة ... همهمت اندريا و مازالت تضع ذلك الوجه الجامد علي وجهها ثم توقفت امام آنيا و هي تبتسم و تعود إلي مرحها قائلة بمرح و سعادة : مرحبا بك صغيرتي في عائلتنا الكبيرة ...
بادلتها آنيا الابتسامة لكنها تفاجئت من احتضان اندريا لها صدمت قليلا فلم تتحرك لكنها بادلتها و هي شاردة في أنها لم تحظى بعناق دافيء كهذا من قبل ابتعدت عنها اندريا لتتحدث بمكر و هي تنظر ناحية ماكسيمس : اوه ماكس صغيري اسفة لكن سأخذ رفيقتك منك عزيزي و يبدو انكم لن تخرجوا سويا اليوم ...
صرخ ماكس بتفاجؤ بعد أن كان يبتسم وهو يراهما بهذا الشكل : ماذاااااااا؟!!! ثم قال بتذمر : لكني اريد الذهاب معها إلي الخارج
اندريا بحزم : لا يعني لا لن تذهبا الي الخارج بل ستأتي معي الي غرفة المعيشة لنتحدث قليلا و انت ستذهب لتفقد أمور الاستقبال ...
آنيا بتعجب : استقبال من ؟!!
نظرت لها اندريا بتفاجؤ : الم يخبرك أنه يملك شقيق اصغر منه و أنه سيعود من فترة تدريبه غدا ...
تحدثت آنيا بغيظ : لا لم يفعل
ليفرك ماكسيمس خلف رقبته و هو يتحدث بتوتر : نسيت اخبارك بالأمر .....
نظرت له آنيا بغيظ قليلا ثم اشاحت بنظرها عنه و ذهبت مع أندريا التي بدأت بالتحدث معها عن العديد من الأشياء و ما سيحدث غدا و هكذا و تركا ماكسيمس يتذمر ...... بعد مرور بعض الوقت عفت اندريا عنهما و تركت ماكسيمس ليأخذ آنيا ليريها ارض القطيع اخذها من يدها الي مكان ما في القطيع ذو منظر ساحر سابقا قد أخذ ايثان ماريا إليه "سأضع صورته لكم فيما بعد " بدأوا بالتحدث.في العديد من الأشياء لتخبره آنيا بعد فترة أنها يجب أن تذهب أومأ لها ماكسيمس لكنه طلب منها أن تحضر حفل الترحيب بشقيقه غدا و أخبرها أنه سيخبر الجميع أنه وجد رفيقته غدا ...... صمتت آنيا قليلا لكنها في النهاية اومئت موافقة لحديثه واختفت .. انتهي اليوم و عاد ماكسيمس الي القصر و عادت آنيا الي غرفتها و كلا منهما يفكر في تفاصيل الغد
☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️☺️
في صباح اليوم التالي :
تحديدا في قطيع آنيا :
استيقظت بنشاط ذهبت للاستحمام ثم بدلت ملابسها لملابس التدريب و انطلقت إلي ساحة التدريب تتمرن بجد قاطع تكريمها صوت ماكسيمس في تخاطرهما و هو يتحدث بتذمر : آنيااااااااا
ابتسمت آنيا ثم تحدثت بهدوء: ماذا هناك ايها الطفل المتذمر
ليتحدث بصوت جاد : اولا أنا لست طفل ثانيا متي ستأتي اشتقت لكي ...
قهقهت لتقول و هي تمسح عرفها بالمنشفة : الم أكن لديك أمس
ماكس : أجل و لكني اشتقت لكي ...
ابتسمت آنيا بحب ثم ردت : سأنهي تدريباتي و آتي قليلا بعد و سأكون عندك ...
همهم ماكس ثم أغلق التواصل ليشرف علي تجهيزات الحفل الخاص بالترحيب بأخيه فقد انهي تدريبه و اصبح يملك من العمر ١٩ عام و الجميع يريد رؤية ابن الألفا الملك الصغير كما أن الفتيات سيتزين لعل احداهن تكون رفيقته لكن يا ترى ما قدره !!!!!
نعود مجددا الي آنيا التي أكملت تمارينها ثم عادت الي غرفتها و فتحت صورة ثلاثية الأبعاد للمملكة و هي تحدث مساعدتها و صديقتها : اين انتي ريد !!
لتجيب الأخرى بمرح : علي قيد الحياة عزيزتي 😂😂😂
بدأتا في الحديث بمرح قليلا و بعض الوقت بغضب و قليلا بتذمر كالأطفال ثم يتهامسن و يتضاحكن بخبث قليلا حتي انتهي التواصل بقول آنيا : حسنا اذن ريد أنا يجب أن أغلق فلدي حفل علي أن تتجهز لها حتي اكون ملكة الليلة كالعادة 😂😌😌
اومأت ريد و هي تقهقه قليلا ثم تحدثت بلهفة : أستطيع أن آتي معك ؟؟؟! .... صمتت آنيا بتفكير قليلا لتقيم تواصل م

the queen 2 👑👑 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن