بعد مرور اسبوعين على الجميع في سعاده وحب وفرح .
فقد تحسنت مريهان وكان جاسم يغمرها دائماََ بحبه.
واسيل ولؤي دائماََ في مشاكسات وحب واهتمام لؤي بها لأنها في أول الحمل.
وكان امير لا ينام اليل من طلبات جاسمين للطعام لأنها في مرحله الوحم وكان جمالها يزيد وحبهم يزيد وأمير لا يتركها ابداََ.
وكان الحب يزيد بين مراد و سيلين وكان مراد يشاكسها وهي دائماََ خجولة منه.
وكان أدهم مهتم دائماََ بحور ولا يتركهم لأنها تحمل الان طفلين وكان يخاف عليها دائماََ وعشقهم يزيد يوم بعد يوم.
وأدم ديماََ يأخذ لين معه إلى الشركه ولا يتركها ويهتم بها دائماََ حتى لا تتعب من الحمل ووقتهم لا ينتهي من مغازلة ادم وجرائته وخجل لين منه ومشاكستهم لبعض.
______________________________________
واليوم هو موعد رجوع جاسر ورزان إلى مصر
استيقظت رزان قبل جاسر و جدته ينام بعمق فظلت تنظر له وتتأمله وتلعب في شعره ومالت عليه وقبلته بخجل وفجأه امسكها جاسر وأطلق على شفتيها وبدأ يقبلها بعمق وصدمت رزان وخجلت بشدة وحاولت الابتعاد عنه حتى ابتعد عنها بعض قليل وهو يبتسم بخبث حتى ظهرت غمازتيه :احلى صباح ده ولا اي
رزان بخجل : انت صاحى من امتا.
جاسر بمشاكسه : من ساعت ما كنتي بتتأمليني وتلعبي في شعري و.
ضربته رزان على صدره بخجل :بطل بقا يا جاسر الله.
فقربها جاسر منه مره اخرى ونظر في عيونها : بس مقولتليش لتكوني جريئة بس وانا نايم اشمعنا.
كانت رزان على وشك أن يغمى عليا من شده الخجل
: خلاص بقا يا جاسر
وحولت الفرار من بين أحضان ولكن لا فائده فكان يطبق عليها بقوة
: سيبني بقا يا جاسر.
جاسر بإستمتاع وخبث : لاء بوسيني تاني الأول.
رزان بخجل : انت قليل الادب يا جاسر اووي بقا.
جاسر : مش هسيبك غير لما تعملي إلى قولتلك عليه.
رزان بتذمر : من خدك ماشى.
فأومأ لها جاسر وأدار لها رأسه فمالت رزان عليه وهي مغمضه العينين حتى تقبله ولكنه أدار رأسه بسرعه وقبلها مش شفتيها ففتحت رزان عيونها بصدمه وابتعد بسرعه ووقفت على السرير.
رزان بغضب وخجل وهي تصرخ : عاااااا انت قليل الادب.
فنظر لها جاسر نظره متفحصه فأدركت رزان ما ترتدي فجرت بسرعه إلى الحمام.
فظل جاسر يضحك بشدة عليها : مجنونة.
ونزل جاسر إلى الحمام في الدور الأسفل حتى يستحم ويحضرو الحقائب لأنهم سيذهب ن إلى مصر اليوم.
وبعد قليل خرجت رزان من الحمام بعد أن ارتدت ملابس الخروج المكونة من فستان من اللون النبيتي وحجاب بالون الأبيض وصندل كعب بالون الأبيض وحزام يزين خصرها بالون الأبيض.
وحضرت الحقائب وجلست تنتظر جاسر حتى صعد إلى الأعلى وكان يرتدي بنطلون ابيض وقميص بالون النبيتي ويفتح اول زرين منه فكان جذاب للغاية.
فنظرت له رزان بإعجاب وصفرت بفمها : صاروخ أرض جووي.
فضحك جاسر بصوت عالي : هههههه المفروض انا الي اعاكس وبعدين لابسه شكلي ليه.
رزان بغرور. : لا واللهي على فكره انا لابسه قبلك اصلا يعني انت الي لابس شكلي.
جاسر بإبتسامه جذابه : حضرتي الشنط يا حبيبتي.
رزان بحماس :اها حضرتها باقي ساعه ونص على الطياره.
جاسر : شايفك متحمسه اووي انك ترجعي مصر زهقتي من ولا اي.
ذهبت رزان نحوه واحتضنته من خصره بسبب فارق الطول : عمري ما ازهق منك ابداََ يا روحي ربنا يخليك ليا العمر كلو بس الفكرة ان العيله كلها وحشوني.
ابعدها جاسر بحب ومال عليها وقبلها من رأسها : ربنا يخليكي ليا يا حبيبت قلبي.
رزان : شوف يا جاسر أو فيه هدوم ليك هنا أو في الحمام خلينا ناخودها علشان أو حد جه أجر البيت ده بعد ما نمشي.
جاسر : ما تخافيش يا حبيبتي البيت ده بتاعنا مش متأجر .
رزان بمرح :ابغى اقولك انت جامد بس استحي.
جاسر بضحك : يلا يا مجنونه قلبي
رزان : اوك يلا بينا.
ونزلو سوياََ واغلقو المنزل وخرجو وجدو السياره بإنتظارهم فوضعو الحقائب وركبو واتجهو في طريقهم إلى المطار.
وبعد قليل وصلو وركبو الطائرة.
وجاء موعد الاقلاع فتمسكت رزان بزراع جاسر بخوف حتى استقرت الطائرة بالجو.
جاسر بحب : متخافيش يا حبيبتي انا معاكي.
رزان بخوف : خلاص كده احنا في الجو صح.
جاسر : ايوه يا روحي متخافيش انا معاكي.
ابتسمت رزان لجاسر بحب ومالت على كتفه فظل ٧ساعات للوصول إلى مصر.
أنت تقرأ
اسياد العشق(الجزء الثاني )
Mystery / Thrillerروايه اسياد العشق الجزء الثاني هم عائله أساسهم العند والقوه هي عائله تمتاز بالكبرياء فهم عائله الوحوش من يقم في طريقهم يسحق فهم يمتلكون عشق خاص بهم يحتفظون به لمن يحبوون فإنهم عائله الصيااد اسياد العشق ❤️❤️❤️