إستيقظ يونغي على ضوء الشمس الذي تتسلل عبر
ستار شفاف إلى غرفته إنها حوالي العاشرة صباحا
إلتفت ينظر الى تلك النائمة على صدره لم يفهم
شيء شعِر بالدوار فهو لم يفهم ما يحدث من حوله
نهض ليتجه بعدها إلى دورة المياه يسترجع ما حدث ليلة البارحة
"رقص"."سكر"."ضرب"."دماء"."بكاء"."تقبيل"
"تأوهات."خلع ملابس"."مضاجعة"....
كلها توارت في ذهنه فتح الحنافية ليسقط ماءٌ بارد على رأسه
ثوانٍ لتستيقظ بعدها الأخرى تتاطع المكان من حولها فهي متجردة من ملابسها تماماً
_ ما الذي حدث ما الذي أفعله أنا هنا لما أشعر بالدوار
ينفتح الباب الحمام ليخرج بعدها يونغي عاري الصدر
مع منشفة تحيط جزئه السفلي عضلات بطنه و يده
البارزة بشكلٍا واضح مع تساقط حبيبات الماء من شعره المبلل التي تتجه حول عنقه و صدره يعيد
شعره بأنماله إلى الوراء يدلك شفتيه بلسانه ليتقدم ناحية تلك الشاردة في عضلاته و قضيبه الصغير
الذي داخل المنشفة تسحب اللحاف إليها قصد تغطية صدرها المتغطي بالأساس تدعو الإلاه أن لا
يقترب منها لكنه فعل تسطح فوقها يمسك بيدها يهزها إلى الأعلى يهمس في أذنها ببطئ
-إلى أين كنتي تنظري الأن امم
خدودها أصبحت ك حبات الكرز في موسمها أنتقل إلى شفتيها يقبلها قبل سطحية خفيفة مرة.. إثنان خمسة... يهمس في أذنها نبرته جعلتها تتخدر
- تبدين أكثر جمالاً في كل مرة أركِ فيها
يبتعد قليلاً من فوقها ليستلقي جانبها يسحب يده من خاصتها ليبدأ في تمسيد شفتيها و ذقنها
- كُلما نظرْتُ إليكِ قَّل إِحْبَاطي...أ تَعْرفِ مَعْنى أَنْ تَشْعُري بأنكِ مُنتَصِرة عنْ العَالم كُلِه بِسَببِ عَيْنَان !
- لما تبتسمي هكذا ؟
_ كيف !
- تلك الإبتسامة تقتل قلبي حقاً فرفقاً بي رجاءً
تعض شفتيها و تبتسم تبدأ في تمرير لمساتها على وجهه الذي أشبه بالنعيم بالنسبة إليه حتى وصلت
إلى ذقنه تسحبه إليها قليلاً لتقطب شفتيها على خاصته تقبلها قبل خفيفة ثم بدأت بسحب داخلها
و إمتصاصها يده تحاوط خصرها يجذبها إليه أكثر حتى شعر بحرارة جسمها بينما يدها محاطة بعنقه
صوت إلتماط يتسارع و أنفاس تتزايد إبتعدت قليلاً تسترجع أنفاسها بينما هو يطالت بالمزيد إدخل لسانه
أنت تقرأ
✔️مربية طفلتي || MYG
Romantiekأَرادها أَنْ تَعْتَني بِطفْلَتهِ لَكِنهَا كَسرتْ كُلّ الحَواجِز لِتَصْبِح مَعْشُوقتَهُ. أول رواية بدأت: 3/10/2021 إنتهت: 16/3/2022