خَرجت من المنزل نزلت للأسفل أخذت تخطوا
بينما تدندن بأُغنية، ابتسمت حين وصلتها رسالة ،يوني: "صغيرتي لقد وصلت الأن ، لاتنسي إرتداء المعطف الرمادي خاصتي الجو بارد ، أتمنى لكِ التوفيق في أمتحانُكِ،سأتي لإصطحابكِ ظُهراً♡."
ردت: " حسناً ، أنا ارتديةكل يوم :) "
"انهُ امتحاني الاخير اشعُر وكأنني أزفُر أنفاسي الاخيره ~~""لاتقولي هكذا ، اذهبي ستتأخرين!."
"هيهي ^^"وضعت الهاتف بجيب المعطف ليصلها اشعار من تويتر
محتواه:
- يونغي من مطار إنتشون اليوم صباحاً
، عائدًا من الولايات المتحدة .#photo 🐱
لتُعلق : أعلم :》.
وصلت للجامعة اخذت تُراجع مادرستهُ سابقاً
اتى وقت الامتحان و دخلت القاعة●
.
.
.
.
يتبع..
أنت تقرأ
لَيالِي ديِسمبر الاخيرة!.
Kısa Hikayeفي أحدى ليالِ ديسمبر الباردة أقترفتُ ذنباً!، ذنباً لايُغفر بحقها،آلمتُها أذيتُها لأخر جزءٍ من قلبها أعدتُ أعتذاري مراراً لكنها تظاهرت بالسماح لي وأعلمُ انها تحترق من الداخل ، وها أنا ذا أواجهُ أسواء و أحلك ليالٍ قد تمُر على احد .