هدوء مخيف قلبي يرتعش ... لاأستطيع التفكير في شيء لا أريد إلى هذه الطريق أن تنتهي لا أعلم لاكن لقد وصلنا بسرعة نزل و فتح الباب بهمجية ....
صعدت بسرعة للغرفة ... لا أريد التناقش معه في شيء أصلا ليس لي ما أقوله للحظات لم أشعر به إلا و هو ورائي يهمس بصوت مخيف أشعر بجسده الملتسق بي من الوراء "هل أتي مستعجلة على دخول للغرفة ... ياااا زوجتي " أعرف أنه يسخر ... لابأس .... سأتجاهل هذا
لم تشعر به إلا وهو يمسك شعرها بقوة ليرميها على الأرض بقوة .. " هل هذا ما كنت تخططين له أتي و عمك العاهر ها ؟ "
لتسيل دموعها ... هي كانت تعرف أن هذا سيحصل لا كن كان لديها قليل من الأمل أنه سيعاملها بلطف .. لاكن عن من نتحدث ... عن جونكوك عينيه قد أظلمت تماما ... أصبح لا يفرق أعما لا يرى النجوم ...
" هل هذا ماكنت تطمحين له ... هااااا. أن تصبحي زوجتي ؟؟؟ سأجعلك تكرهين هذه الكلمة ... سأجعل تقرفين من هذه الكلمة ... سأجعل تكرهين نفسك عندما يقولون لك السيدة جيون "
" أنا أيضا ليس لي علم جونكوك صدقني أنا أيضا لا أعرف مالذي حصل "
لم أكن لأكمل كلامي لأحصل على صفعة أسقتطني أرضا " واللعنة لا أريد أن أسمع صوتك ... لا تتكلمي ... و اللعنة هل ستناقشينني ؟؟ "
" هيا أريدك أن تكوني فتاة مطيعة ... هل تظنين أن هذا الزواج سيمر بسلام .... هل تظنين أننا سنكون زوجان متحابين..... هههههههه "
" أنا لا أريد منك شيء " تكلمت بإرتعاش من نظراته .. لأول مرة أرى جونكوك بهذه الحالة .. بهذا الغضب و هذه النظرات أنا حقا خائفة ... أرف أني ضعيفة أمامه.. لا أسوى شيء
" صحيح .... أنا من أريد منك الليلة "
عندما فهمت أفكاره قالت نافية بخوف " لا أرجوك ..... لا تفعل هذا بي " ...
ليقترب منها ببطئ و يمسكها من شعرها و يرميها على السرير بقوة .... كانت سوف تهرب لاكن أرجعها بصفعة على خدها جعل من شفتها تنزف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
