"جونكوك ما اللذي حصل .. ؟ " تكلم يونغي بعد أن وجد جونكوك على سطح يدخن بهدوء
" آههههههه يونغي .. مذا أفعل .. ؟ الوضع يسوء " تكلم بعد أن تنهد بهدوء ..
" ما حالتها الآن ؟ هل هي بخير ... و طفل لقد سمعت أنه طعنها في بطنها " تكلم بينما يرمق جونكوك بهدوء ... لايدري كيف يحل مشاكل صديقه ...
" و اللعنة تكلم مذا قال لك الطبيب و كيف حصل هذا " تكلم يونغي بإنفعال بعد أن تلقى الهدوء من صديقه
ليلتفت له جونكوك بوجه مكفر لا يفسر ..
" واللعنة هل تريد أن تعلم مذا حصل ... إسمع هذا ... لقد نسيت ذالك العاهر في القبو منذ سنين لقد خرج البارح و حاول قتل الفتاة هل تفهم .. هل تريد أن تعلم مذا قال الطبيب... لقد قال أن حالتها خطيرة ... و الطفل أيضا حالته خطيرة .. ليس هذا فقط بل لقد خسرت الكثير من الدم و الطفل أيضا... قال أن حالتها حرجة .. يجب أن نكون مستعدين لأي حالة .. و اللعنة أنا سأجن .. سأموت "
تكلم جونكوك بصراخ بينما يفرك شعره بقوة .. يشعر بدمه يغلي .. بعروقه ستنفجر .. برأسه أثقل من الجاذبية بسبب التفكير .. يشعر بأنه عديم المسؤولية ... عديم الأخلاق لترك شخص مريض بتلك الحالة مع زوجته لوحدهم في المنزل .. لن يلوم الحراس .. لن يلوم صديقه اللذي أخبره مم أعوام بقتله .. لن يلوم ذالك الشخص بذات .. فقد كانت بنسبة له الفرصة الذهبية للإيقاع بالذئب ..
هو الوحيد الملام ... هو الوحيد المذنب ... هو الوحيد المسؤول .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"إهدأ .. سنجد حل ... " تكلم يونغي محاولا قدر المستطاع تهدأت صديقه .. لاكن ماقاله زاد من إشعال الآخر ..
" أهدأ ... و اللعنة يونغي أنت تطلب مني أن أهدأ .. أنت آخر شخص عليه التفكير بذالك ... و اللعنه أنا أغلي .. هل تظن أنها ستصدقني بعد الآن... ستثق في بعد الآن .. ستحبني بعد الآن .. ؟ هل تعرف ما حصل . ؟ لقد تحدثت مع ذالك الساقط قبل قدومي للمنزل " تكلم بغل ليشعل سيجارة أخرى و يمتص سمها ..
" مذا ... و اللعنة كيف عرفت بوجوده .. و أنت كيف عرفت ؟"
" لقد شاهدت كميرات المراقبة منذ قليل .. لقد ذهب له و تحدثا ...ممكن أن يكون قد قال لها عني كل شيء .. "
