لم أدري كيف نمت وأنا أحتضنها بشدة وكأنها ستهرب
لم أستيقظ إلى بعد أن سمعت صوت الهاتف
...
كالعادة
أنه يونغي
ام أستطيع التحرك من مكاني
لأحمل الهاتف و أضعه على أذي وأنا لازلت بنفس الوضعية
" مذا ؟"
"أنزل أنا في الأسفل "
لم أجبه ...لأحمل قميصي و أنزل له بكل خمول
.......
" اوووووي... أنظروا لهذا الرجل ... لما وجه وكأنه حصل على أفضل ليلة مع زوجته ولايريد أن يغادر حضنها بعد الآن "
لأبتسم بخفة ...
معه حق أنا حقا لا أريد أن أغادر حضنها أبدا
....
هي دافئة للغاية" مذا أتى بك يونغي... كيف دخلت ؟"
" لاتنسى أني أعرف رقم سري للباب "
" ليس بعد الآن ... هناك فتاة هنا "
" تششش... لاتقلي أنك تغار ؟"
" لا لاكن هذا لايجوز فقط .... متى ستتحلى ببعض الأخلاق و النبل "
" عندما تبطل أنت إستغلال الفتاة .. "
لأسكت قليلا ... معه حق
" مذا أتى بك منذ صباح ؟ إنها السادسة "
" زعيم مافية التنين ... لقد وصل ... لاأضن أنه سعيد "
" هذا ما كنت أنتظره "
إنه ينتظرك في المخزن "
...
" لنرى مذا يريد ذالك العاهر "
أنت تقرأ
devil heart ( قلب الشيطان ) : رواية جونكوك
Azioneأنا آسف .... أنا هي التي وضعت نفسي في كل هذا .... قلبي كان مريضا ... نبضه كان يصرخ بإسمك ...لاكن للأسف صوته كان محطما و مريض فلم يصلك صوته 🔞🔞🔞