بينما هي لم تغير وجهتها لكن تغيرت افكارها بما الذي اتى بالذي جانبها اليها
قطع ذالك الهدوء صوت اجش ذا بحة رجولية مرفآ بهدوء " هل يمكن ان لاتتذكري انني عدوكِ لأن ؟
بينما هي لم تهتم فقط اكتفت بان تقل " مالذي سيتغير
" لاشيء على اي حال انسِ ذالك أردف بها ليحرك من نفسه مستعدا للوقوف مغادرآ حالما منعه صوتها لانثوي الذي اخرجته بكلمة
" موافقه "
ارتسمت شبح ابتسامه طفيقه على ثغره ليبعدها محمحمآ ويجلس بجانبها محدثآ اياها لعلهُ يطفىء نار فضول عاشق نحو معشوقته
" مالذي تشعرين به لأن ؟"
لفت مشاعرها سؤاله المختلف اي لما هذا السؤال الذي حتى هي لاتعرف الجواب عليه لأن
لكنها فكرة بأن تصارحه بلأخر انهم ليس اعداء لأن فقط لأن الرجل الذي ترى به عدوها الدود ستفتح من كتاب نفسها الغامض اليه ليراها بلا حواجز بينهم
ثم سيعودو ليكونو الذ اعداء بحق بعضهم فكرة بسؤاله حالما اردفت بنبرة عميقه ستستشعر مدى حزنها منه
" اشعر بأنني بغاية الفوضوية "
همهم لٱخر بعمق دون قول اي كلمة وهو ينضر إليها بل انهُ لم يبعد من ناضريه عنها لعله يشبع نار اشواقه الذي ستحرقه ما ان يفارقها
تقطع الصمت الدام لثولني مردفة " هل يمكنني ان اسئل نفس السؤال لك؟ "
" ضائع " قالها بعمق نبرته المعهوده قاصدآ اياها فهو ضائع بين مشاعره نحوها و عقله المتملك الذي يرغب بأسرها لتكن له فقط
رغبته ان يفرض عليها قوانينه لا ملابس ضيقه وقصيره لا لأنسدال الشعر لا لوضع مساحيق التجميل الذي تبرز جمالها لأخاذ وغيرها من القوانين، الذي ستبعدها عنه اذ لم تكن تحبه
فالذي يحب يكن كالأعمى لاتهم الحياة دام محبوبه معه ..