ليبدأ صباح يوم جديد ف سوهاج وتحديدا ف قصر الحج "عثمان"
لتبدأ "نورا" بفتح عيونها بثقل شديد. وتتجه اللي المرحاض وخرجت بعض وقت وأدت فرضها وأتجهت اللي غرفه والدتها
_____________________________________
ف الغرفه
نورا بمرح : صباح الخير ياست الكل
فاطمة بحزن : صباح النور
نورا بتوتر : ماما أنتِ كويسة
فاطمة بحزن : الحمدلله
نورا بحزن : بس أنتِ كنتِ بتبكي
فاطمة بنفاذ صبر : قولت لكِ مافيش
"نورا" نظرت أليها بحزن وأتجهت خارج الغرفة بينما "فاطمة" نظرت في أثرها بحزن
_____________________________________
في القاهرة وتحديدا في قصر "الرعد"
كان يجلس "رعد" بجانب "مليكه" وهو يتذكر حديث أبيه أمس
Flash Back
الحج عثمان في الهاتف بصرامة : تنزل أنت و مراتك سوهاج بكرة
وقفل الهاتف دون أن يستمع أللي حديث "رعد" لينظر "رعد" أمامة بضيق شديد
Back
مليكه بأبتسامه جملية للغايه : صباح النور
رعد بحب : صباح النور يا ملاكي
مليكه بتوتر : "رعد" أنت كويس
رعد بحب : مافيش يا قلب الرعد بس أحنا مسافرين
مليكه بأستغراب : فين
رعد بحب : سوهاج زيارة لي أهلي
مليكه بتوتر : ضروري نسافر
رعد : أيو أنتي خايفه من أي أنا معاكِ
مليكه : هنسافر أمتا
رعد : دلوقتي
أومأت "مليكه" لهوا ودلفت اللي المرحاض
_____________________________________
وعلي الجهه ألاخري ف مكان ما في القاهره يجلس هذا "البرق" بغضب شديد ليأتي أليه "مروان"
مروان : "برق" أللي أنت أمرت بية أتنفذ
برق بغضب : هي فين دلوقتي
مروان : في المخزن.
برق بغضب : محدش يقرب منها فاهم يا "مروان"
أومأ "مروان" لهوا
برق : "رعد" فين
مروان : نص ساعه وهيسافر سوهاج هو و مدام "مليكه"
برق : أنت هتسافر معاة
مروان : أيوا هكون مع طقم الحرس اللي هيحرس "رعد" باشا و مدام "مليكه"
برق : أممممم
مروان بغموض : "برق" أنت كويس
برق بحزن : مش عارف يا "مروان" حاسس أني تايه
أنت تقرأ
آحـبّـبّـتُ مِـلَاكا
Tiểu Thuyết Chungقَآسًـيّ مِـعَ آلَكَلَ آلَلَيّ مِـعَهِآ بّـآرَدُ مِـعَ آلَكَلَ آلَلَيّ مِـعَهِآ لَآيّهِمِـهِ آحًـدُ سًـوُآ هِيّ فُكَيّفُ لَآ وُهِيّ عَشّـقَهِ
