نظر "رعد" اللي الورق أمامه بصدمه تكاد تصيبة بجلطة ف كان تلك الورق يحتوي علي قسيمه جواز مابين ذلك ألاحمق "جون'' و والدته وأيضا صور تجمع جون و والدته نظر اللي الورق بصدمه كيف يعقل هذا والاته و اللعين" "جون"
أخذ "رعد" الورق والميكروفليم وأتجهه اللي الخارج بخفة و مهاره عالية وأتجهه اللي سيارتة ودارها
وأتجهه اللي منزلوا
_____________________________________في المنزل كان يجلس "برق" علي ألاريكة و "جاسر" بجانبه يشاهد TV بملل شديد ليقطع تلك اللحظات
دلوف "رعد"برق بمشاكسه : البوص وصلللللللل يا عاااالم
رعد بتعب : مش ناقصك وثم نظر اللي "جاسر" _عملت أي يا زفت
جاسر بغيظ : زفت هعديها ليك علي شان أنت حبيبي بس وثم أعطي اللي "رعد" فلاشه ألاجتماع كلو
متسجل هنا يا بوصنظر رعد أليه بضحك شديد : أنت متخيل كده لوحد عرف أن رجل ألاعمال "جاسر الكلاني" هو عميل سري
ف المخابرات وتجاره ألاعمال دي واخدها ستااره ليه
مش أكترجاسر بضحك : هتفرم يا خويا هتفرم وثم نظر أليه _هو أنت فيك حاجة
رعد ببرود : لاءوأتجهه اللي غرفته وجلس علي الفراش وذهب ف ثبات عميق
فماذا سيحدث يتري......!؟
_____________________________________في مصر وتحديدا في قصر "الرعد" دلفت أليه "ريحانه" بخجل شديد لتقابل "مليكة"
مليكة بمرح : حبيبي اللي واحشني
ضمتها بحب شديد لتبدلها ريحانه العناق بحب
ريحانه بحب : أي أخبارك يا حبيبتي
مليكة بتنهيده حزن : مش عارفه حاسه أني تمام وفي نفس الوقت حاسه بشعور خنقه كده وثم أردفت بلا مبالاه _فك مني وقوليلي وقعتي الولا "برق" ازاي
ريحانه وهي تجلس علي ألاريكه بجانب مليكة _الحكايه بدأت لما خطفني و................. قصت لها ماحدث
مليكة بغمزه : أوبااا اي الروايه اللي بسمعها دي يا بنتيريحانه بضحك : هي فعلا حكايه شبه الروايات وثم نظرت لها بخبث _وأنتي بقا وقعتي "الشيطان" أزاي
مليكة بحزن : أنا حبيتك زي أختي وربنا يعلم وعلي شان كده هقولك كل حاجه وأخذت تحكي لها من بداية خطفها بزوجها من "رعد"
ريحانه بصدمه وحزن : حبيبتي كل دا شفتي بس ربنا عوضه حلو وعوضك بي "رعد"مليكة بحزن : "رعد" بيعطف عليه مش أكتر
ريحانه وهي تضربها بغيظ : مين دا اللي بيعطف عليكِ يابنت المركوب أنتِ دا راجل ناقص عيونه تطلع قلوب
مليكة بغباء : يعني هو بيحبنيريحانه وهي تكاد تتشل من تلك الغبيه : يختااااااي أنا عرفه "رعد" بيحب فكِ أي
مليكة بغيظ : بس يابت دا أنا قمر
أنت تقرأ
آحـبّـبّـتُ مِـلَاكا
General Fictionقَآسًـيّ مِـعَ آلَكَلَ آلَلَيّ مِـعَهِآ بّـآرَدُ مِـعَ آلَكَلَ آلَلَيّ مِـعَهِآ لَآيّهِمِـهِ آحًـدُ سًـوُآ هِيّ فُكَيّفُ لَآ وُهِيّ عَشّـقَهِ