مروان نظر اللي جاسر الذي كان يصرخ بأسموا وف ثواني وكان يقع ارضا من أثر ذلك الرصاصه ليركض أليه جاسر وهو يضموا بشده
جاسر بصراخ : "مـــــــــــروان"
ليركض أليه مجموعة من العساكر ويأخذو مروان بينما جاسر نظر بشر اللي ألياس وأتجهه أليه وأخذ يضربه بوحشيه وأبتعد عنه بعد مرور بعض الوقت وحمل مسدسه وصوبه أتجهه ألياس وف ثواني وكان صوت الطلقات يصدح في المكان ووقع اليأس ملقي أرضا
بينما جاسر نظر حوله ونظر علي جثه مارك وردف : "خلصت"وأتجهه اللي سيارة ألاسعاف وصرخ بهم : "أتحركوا ألان"
فماذا سيحدث يتري..!؟
_____________________________________في سوتشي وقع جثه أيدن ملقيه ارضا
بينما برق نظر بشر اللي أيثان وأتجهه ألية وأنقد عليه بشراسة و رعد نظر اللي فبريانو الذي يحاول الهرب وأتجهه أليه وأنقد عليه بشراسه وأخذ يسدد لهوا اللكمات في جميع أنحاء جسده وبعد مايقارب ال١٠ دقائق وقعت جثه فبريانو أرضا من أثر رصاصه من مسدس رعد وف نفس الوقت وقعت جثه أيثان أرضا لينظر برق اللي رعد وهو بيبتسم : "تمت بحمد الله''رعد بقلق : "حاسس أن في حاجه حصلت"
برق بتوتر : "وأنا"
رعد وهو يتجهه اللي المكان الذي كانو يعسكروا فيه قبل الهجوم اخذ هاتفه وأجري أتصال مع جاسر ليأتي الرد بعد دقائق ليتنفض رعد رعبا علي صوت جاسر الذي يبكي بشده رعد برعب : "جاسر في أيه أيه اللي حصل أتكلم"
جاسر ببكاء : "مروان في خطر"
رعد بخوف : "أنت فين"
جاسر ببكاء : "في مستشفي....."
ليقفل رعد الهاتف وينظر اللي برق بخوف بينما برق ردف بحزن : الطائرة الهليكوبتر جاهزة
_____________________________________في وصلت سيارة ألاسعاف اللي المستشفي ليهبط جاسر منها بينما رجال ألاسعاف حملوا مروان علي الترولي وأتجهه بيه داخل المستشفي ليصدح صوت جاسر الغاضب : "أريد طبيببب ألان"
وبعد مرور بعض الوقت دلف رعد و برق اللي المستشفي لينظر جاسر بعيون حمراء بشده من البكاء اللي رعد ويركض أليه وضموا بشده
جاسر ببكاء : "مروان"
رعد وهو يحاول تهدأته : هيكون كويس أهدي أنت بس"
برق بقلق : "هو فين"
جاسر ببكاء : "في غرفه العمليات"
_____________________________________في مصر وتحديدا في قصر الرعد كانت تجلس نورا وهي تبكي بشده في أحضان مليكة
مليكة وهي تحاول تهدأتها : "أهدي يا حبيبتي مالك"
نورا ببكاء : "قلبي بيوجعني أووي"
ريحانه بحنق : "متقلقيش هما كويسين"
أنت تقرأ
آحـبّـبّـتُ مِـلَاكا
General Fictionقَآسًـيّ مِـعَ آلَكَلَ آلَلَيّ مِـعَهِآ بّـآرَدُ مِـعَ آلَكَلَ آلَلَيّ مِـعَهِآ لَآيّهِمِـهِ آحًـدُ سًـوُآ هِيّ فُكَيّفُ لَآ وُهِيّ عَشّـقَهِ