*هام*
حُذفت الأجزاء الأولى بسبب مُشكلة فالبرنامج
راح أعيد كتابتها بعد إنتهاء الرواية.وأخيرًا يا أخوان يرحم امكم بداية الرواية يعني أجزائها الأولى بهذا الحساب👈🏽 (alrlix2x)
_
يناير .
_
"محمد انت كنت بطلي اليوم"
فَرق بين شفايفه وعلى وجهه ظهرَت إبتسامة إستغراب اول م تطرقت لإذنه كلِمات علي ..
ممّا خلاه يلتفت للأصغَر اللي كان يناظر له بنفس الطريقة لَكن بوجه خالي من التعابير لكونه كان مُرهق مِن اللي فيه..
" انا؟ اقصد استغربت من زمان ماسمعت كلام مثل كذا منك.. "
رد عليه بكلمات شبه مفترقة وهو باقي يناظر فيه كأنه لقى الحجة حتى يناظر بعيون علي بدون مقاطعة..
"هذا مو مجرد كلام، انت وقفت قدامهم عشاني.. و، وماكنت مهتم للسلاح اللي انرفع ضدك"
قالها بعد ما عدل جلسته والتفت يناظر المطر من شباك السيارة بهدوء مو منتظر اي جواب من الثاني.
سرح بأفكارة حول اخوه اللي كان بالنسبة له غير مبالي للموضوع بكثرة،وتعامل معاه طبيعي عكس محمد ذا اللي انقذة وحماه منهم وكان خايف عليه..
صَح أن اخوه ضرب نواف وتأذى عشانه، بس علي ماقدر يشوف ذاك الإهتمام منه، والدليل القاطع ان محمد بقى مع نواف..
كل ذي الافكار كانت تدور براسه اثناء ماكان يرخيه على شباك السيارة..
محمد وهو مركز نظرة للطريق لاحظ علي وبسرعة حس قلبة انقبض يوم شاف منظر علي كذا.. بعد ماكان تحت تعذيب نواف طول اليومين.!
" باخذك لبيتي "
قالها بعد تنهيدة والتفاته ناحية علي.
لكن علي مارد عليه وبقى بنفس شروده رغم انه سمعه،، لكن اكتفى انه يلتزم السكوت.
وقفت سيارة محمد عند الباب الامامي للبيت ولاحظ الجو كان بارد مرة والغيوم مجتمعة بالسماء وسحابة سودا على المدينة
مما موضح كأن شكل الدنيا ظلام رغم انهم بعز النهار
نزل من السيارة وداست رجله على الموية اول ماخطت رجوله على الارض مما خلاه يتنرفز ويقفل الباب بقوة
أنت تقرأ
يَنايـر|Xx.
Teen Fiction"أنتَ ذَنبِي الَذّي أتفَاخرُ بِه" رواية مِثلية عامية (تَغلبها الأخطاء لِذا ما أنصحك تقراها) بداية الرواية موجودة بحساب @alrlix2x