Y46

644 17 4
                                    

________

يناير.

أعتبروه بارت

*some +18*

غير أتجاهه وراح على مسير بيتهم القديم بعد
ما أتصل فيه محمد وطلب منه يجي هو وأجيد

كان متضايق من محمد اللي أختفى من ليلة امس واليوم طول النهار بالشغل وما كلف نفسه يجي لنص ساعة

لذا وقت وقف السيارة قدام البيت كان معبس وما له خلق يشوف محمد ولا له خلق يهاوش حتى

نزل من السيارة وشاف اضوية البيت شغالة وانارة البوابة بعد.. وكان في حارس قدام البيت والحديقة كانت مرتبة بالأخص المتسلق اللي كان على جدران البيت العالية

اللي كانت الوانها بمزيج اللون البني والأبيض متناسقه مع باقي أجزاء البيت

نزل أجيد من الباب الثاني وتمشى هو وياه ناحية البيت بينما أجيد كان يناظر المكان بسعادة وهو يشوف الأضوية وكأنه مو شايفهم من قبل

فهو معتاد على الأضوية ببيت محمد وكان يناظرهم ويقعد تحتهم مع إستغراب اللي بالبيت لحب أجيد لها

"Entschuldigung, Sie sind der Ehemann des Meisters"

(عذرًا أنت زوج السيد؟)

"نعم"

Ich entschuldige mich noch einmal, aber wie kann ich sicher sein?
(انا أعتذر مرة ثانية لكن كيف اتأكد)

تأفف علي وبداخلة مو طايق احد عشان يطلع له واحد يوقفه ويسأله

"Sehen Sie, Sie werden sehen"
(انظر بوجهه وراح تتأكد)

قالها وخلى الحارس يناظر أجيد بإبتسامة وقال

" أدخل"

دخل علي وخطت رجوله عالممر الأبيض مع أجيد وهم متوجهين ناحية الصالة الخارجية

دخل مندهش من البيت رغم أنه نفسه لكن الأثاث متغير وأماكن الأغراض بعد

" تعال حبيبي"

امسك يد أجيد وتوسطوا هم الأثنين للصالة وعيونه حول المكان يتذكر كل لحظة حلوة ومرة هنا

نزل محمد من فوق وكان لابس شورت ابيض وفانيلة سوداء بارزة عضلاته

أعطى حبيبه وأبنه إبتسامة وهو نازل من عالدرج ناحيتهم

" تستهبل؟ "

"انا؟"

قالها محمد يأشر على نفسه
" لا اللي وراك"

يَنايـر|Xx.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن