Diamond | Y.M

11-Ruby ياقوت

"نحاول إخفاء مشاعرنا ، لكننا نسينا أن أعيننا تتحدث".  مجهول.

"سموك ، لقد اتُهمت بقتل إحدى محظياتك".  قال القاضي.

كانوا في غرفة التاج ، وكان الملك يقف بجانب القاضي بينما كان الأمير ذو الشعر الوردي يقف أمامهم.  كان النبلاء يحيطون بهم وعائلة الجنية الميتة كانت هناك أيضًا.

"سيدي ، أنا لم أفعل مثل هذا الشيء الرهيب."  قال جين بصوت هادئ.

"أكدت المحظيات الأخريات أن السيدة ليثوا قضت الليلة في غرفتك. كنت آخر من رآها قبل وفاتها."

أرسل الأمير وهج الموت لمحظياته اللواتي كن يقفن وراءه بتوتر  "صحيح أنها أمضت الليلة معي ، لكني تأكدت من أنها غادرت غرفتي قبل الغسق. يمكنك أن تسأل حراسي ، لقد رأوها تغادر".

نظر القاضي إلى الحراس ، "هل هذا حقًا أيها السادة؟ هل رأيتموها تغادر؟"

"نعم ، سيادتك".  تحدث أحد الحراس.  "لقد غادرت قبل الغسق. بدت بخير ، لم تتأذى."

"حتى أنها ابتسمت لنا و ذهبت تغني أغنيتها المفضلة."  أضاف رجل آخر.

تنهد القاضي.  "هل يعرف أي منكم إلى أين ذهبت بعد؟"

هز الحراس رؤوسهم.

"هم يكذبون!"  صرخت والدة ليثوا.  "إنهم يغطون للأمير!"<انتي مالك؟يقولك مو هو قلنا حقير بس مو قاتل>

"لقد قتل ابنتي!"  انضم الأب إلى زوجته.  "هو قتلها!"

"الصمت!"  صرخ القاضي.

"اسمح لي أن أقاطعك ، يا سيادتك".  قال يونغي.  "لكني أود أن أعرف لماذا يبدو الوالدان متأكدين من أنه قتلها".

نظر القاضي إلى الجنيتين الغاضبتين ، "أجب ملكك".  أمر بنبرة باردة.

ابتلعت المرأة وحدقت بعصبية في جين.  "ابنتي أرسلت لي رسالة منذ يومين ، كانت خائفة للغاية لأن الأمير فاجأها بسرقة إحدى جواهر الأميرة."

التفت القاضي إلى جين ، "ماذا حدث في ذلك اليوم؟"

تنهدت ذات الشعر الوردي ، "من المعروف في قلعتي أنه ممنوع دخول غرفة الأميرة. لقد فاجأتني ليثوا هناك ، كانت تجرب إحدى قلائدها. لم أكن أعرف حتى أنها تريد سرقتها."  رفع الحاجب ناظرا إلى الأم.  "كنت غاضبة منها ، فقط حذرتها من دخول الغرفة مرة أخرى".

"لماذا تريد سرقة جوهرة بينما كانت تعيش حياة مترفة في القلعة."  يفرك القاضي ذقنه.  "هل طلبت منها أن تسرقها؟"  سأل الوالدين.