بسم الله الرحمن الرحيم 🌹🌹
فل نبدأ ✌️
*******************
يوسف:- حاسبي!!
تزحلقت في المياه المسكوبة ارضآ ووقعت بقوة علي ذراعها ورأسها
**********************
في منزل عبدالله ريان
يجلس عبدالله و خديجة يضحكونعبدالله:- خديجة انتي لسة بتحبيني؟!
خديجة:- طبعاً بحبك هو انت في حد زيك في الدنيا دي!!
يمسك عبدالله بيد خديجة ويقبلها
عبدالله:- صحيح انا نسيت اديلك هديتك اللي جبتهالك معايا!!
ثم أخرج علبة قطيفه من جيبه!!
عبدالله:- اتفضلي يا حتة من قلبي!
خديجة:- وهي تفتح العلبة لتجد بها خاتم الماس راقي جداًامسك عبدالله بالخاتم ووضعه بين أصابع خديجة كان الخاتم في منتهى الرقي والروعة امسك بيدها مرة أخرى وقبلها بحب!!
***********************
في المستشفىكان يوسف يجلس على مقعد قريب من سرير سلمي الفاقدة للوعي بسبب اصابتها
يشعر بتأنيب الضمير لولا أن كان مهمل واسقط زجاجة المياه ارضآ لما كان حدث شئ
وضع رأسه بين يديه في حالة حزن تنهد بضيق وهو يحاول أن يقلل نسبة حزنهبينما هو واضع يداه على رأسه سمع صوت همهمات يأتي من سلمي،
سلمي:- امممهههه انا فين..
يوسف بفرحة:- حمدالله على سلامتك يا وحش!
سلمي:- هو إيه اللي حصل!! اااه يا راسييوسف بتوتر:- احم.....ايييه اصل انتي وقعتي علي راسك و دراعك!
سلمي وهي تحاول النهوض من السرير لاكنها لا تتحمل الألم
ثم تدلف الي الداخل الممرضة
الممرضة:- حمد الله على سلامتك ..جوز حضرتك كان خايف عليكي اوي..
ثم تنظر سلمي الي يوسف الذي كادت نظراتها أن تحرقه !
الممرضة:- الدكتور جبسلك دراعك عشان في جزء منه انكسر وقال لازم متحركهوش لمدة شهر كامل! عارفه يا مدام جوزك كان خايف عليكي لما لقي الدم نازل من قورتك!! عن اذنك اروح اشوف الدكتور!!
نظرت إلى يوسف الذي كان يريد الارض أن تنشق وتبتلعه
سلمي:- هو إيه اللي حصل انا اخر حاجة فكراها أنهم كانوا بيسيقوا الأرض واتزحلقت!!
يوسف:- انتي اتزحلقتي ووقعتي علي دراعك وراسك....انتي اخدتي الأرض حضن مطارات!!
سلمي:- ثانيه واحدة انت قولتلهم أن انا مراتك؟؟
يوسف:- والله مقولتش حاجة!؟
سلمي:- عارف لو مقومتش من قدامي دلوقتي هلم عليك المستشفى...
أنت تقرأ
أحببت كابتن
Umorismoعندما احببتك لم احب وجهك فقط بل أحببت روحك الطفولية وشغفك أحببت كابتن للكاتبة :- إيمي أشرف