.
.
.
.تنامين فيستيقظُ شوقي في تلكَ اللحظة بالذاتْ ..كيف سأتنفّسُ دونكِ ، كيف تمر تلكَ الساعاتْ باستثناءِ وجودِكِ بينَ ذراعيّ
من دونكِ أعتبرُ الكونَ بأكملهِ .. محضَ سخافاتْ ..
أحبّكِ حباً لا تحملهُ الكلماتْ ..
وإنْ حَمَلتهُ فلن تتّسِعَ الصفحاتْ ..ِ حباً لا يعرف أولّه من آخرهِ
ولستُ أرى أنثى في الأرضِ سواكِ..ِ ..ماذا أفعلُ كي يستغني بعضي عن بعضِكِ ؟
لا يُرضيني من كل الدنيا إلّا أنتي
ما زلتُ أُحَدّقُ فيكِ
كمولودٍ للتوّ أفاقَ على الدنيا ..
ما زالَ الشوقُ كأولِ يومٍ بعدَ مرورِ السنواتْ ..
أحببتكِ حباً لا يمكن شرحه...√√√√√√√√√
*فلاش باك*
أميرتي اخبريني ماذا حدث تكلم بينما بعتر خصلات شعرها بيده .. ليري ان هناك دمعة تتسلل من عينها ليصدم انها لا تمزحصغيرتي.. ماذا حدث؟؟اخبريني.
إكتفت أزاليا ترمي نفسها في حضن جونغكوك بينما الدموع تنهمر من عينيها بصمت ..
"هيا الأن احكي لي لماذا أنتي حزينة هكدا !؟ تكلم وهو يمسح علي شعرها بحنان
"لقد تشاجرت مع أمي مرة أخرى"
تكلمت أزاليا وهيا وهي تمسح الدموع من عينيها.."توقفي عن هذا الأن انظري الي.. رفع رأسها لتلتقي اعينهما..ما رأيكِ في ان نذهب في جولة صغيرة.؟
"في هذا الوقت من الليل..
"اجل..سيكون هذا افضل..
سأنتظركِ في الخارج لكن أسرعي
"حسنا"
إرتدت بنطال تجينز مع تيشرت ازرق بسيط لكنه يبدو رائع الجمال عليها مع حذاء أبيض رياضي .. رفعت شعرها الطويل علي شكل ذيل حصان وخرجت بسرعة ..
"لقد انتهيت"
"نظر لها جونغكوك لدقيقة سارحا في جمالها..
"ماذا؟ ما هناك ؟
تكلمت ازاليا عندما رأت انه أطال التحديق بها ..
"لا اعرف فقط عندما اراكي...لا لا يهم هيا بنا.. تذكر انه لا يمكنه البوح بشئ ربما لم يأتي الوقت المناسب بعد..هناك الكثير من الأشياء لا يمكنه البوح بها وهذا حقا يشعره كأن هناك طنٌّ من الحجارة علي صدره...لكن لا يهم..بالنهاية انه مجرد شعور.."
صعد الدراجة النارية لتصعد خلفه..
"بعد نصف ساعة علي الطريق""ها نحن ذا لقد وصلنا.
"البحر؟
"اجل..البحر.
"نزلت ازاليا ليمسك جونغكوك بيديها هيا تعالي"
"حسنا..
"بعد بضعة خطواط وصلو الي صخرة عالية قليلا أزاليا هيا لنصعد.
أنت تقرأ
علاقة سَامة//J. JK
Kurzgeschichtenامنع منعاً كاملاً للسرقه وامنع اقتباس احد رواياتي او ستتعرض للمسألة القانونيه. ... مرة، مرة واحدة فقط. لعبتُ لعبة الروليت الروسي راهنتُ رهاناً خاسراً منذ البدء محكومٌ على من يراهن به بالموت .. برَصاصة الثقة المفرطة ضغطتُ على الزناد و أنا واثق...