منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء

11

الفصل 11: أجبرت على أن تكون إخوتها

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

وافق جريفيث مع شقيقه. "ليس لدينا مشكلة مع رفاق الذهاب في شهر العسل الخاص بك ، ولكن ماري هو الكبار الآن. لا أعتقد أنها بحاجة لرعايتنا. كل شخص لديه أشياء خاصة به. لا يمكننا فقط ترك بعضنا البعض وشأنه?"

لم يقل هيو وجايس أي شيء.

لأنهم كانوا يعرفون أن هنري لم ينهي عقوبته.

من المؤكد أن هنري قال مرة أخرى ، " لا يهمني ما أنت مشغول به ، ولا يهمني كيف تدير وقتك. أطلب منك شيئا واحدا فقط."

اجتاحت نظرة هنري وجوه أبنائه الأربعة. "دع مريم تقضي شهرا مع السبعة منكم. يمكن اعتبار هذا الشهر فترة تجريبية لتنمية علاقة معك وحدك, ولتتيح لك تجربة كيف تشعر أن يكون لديك أخت أخيرا."

أخيرا ، توقفت نظرة هنري على وجه ماري ، وكشف عن ابتسامة لطيفة. "مريم العذراء, حبيبتي, ما رأيك في هذا الترتيب? هل ستكون مشكلة?"

سقطت كل العيون على ماري.

شعرت ماري كما لو كانت تجلس على دبابيس وإبر.

شعرت ماري بالتوهج التحذيري!

كانت ماري الى حد كبير بالرصاص على نحو فاضح!

ماري ، على الرغم من كونها الطرف المعني ، كانت أيضا آخر من علم بترتيب هنري!

بالطبع ، لم توافق!

من يريد قضاء شهر بمفرده معهم?!

أرادت فقط أن تكون حرة, حسنا?

ومع ذلك ، كانت مهمتها الآن هي التواصل مع مونرو هول ، وقد صادف أنها أساءت إليه ، مما جعله مستاء للغاية.

كانت ماري لا تزال قلقة من أنه ليس لديها طريقة للبدء ، لذلك كان عليها أن تتردد في هذه اللحظة...

هذه فرصة جيدة, يجب أن تتخلى عنه?

لم تجب ماري على الفور.

قرر هنري، " حسنا ، لقد تقرر بعد ذلك! ديانا وأنا متعبون. لدينا للقبض على الرحلة في وقت مبكر صباح الغد. علينا أن نذهب ونستريح."

بعد أن قال هنري مقالته ، التفت وكان على وشك المغادرة. يبدو أن مونرو غير قادر على تحمله بعد الآن ، وانفجر وجهه القاتم ، "أبي ، ألا تذهب بعيدا!? لم نتفق على الإطلاق!"

قال هيو أخيرا ، " أبي ، نحن نحترم زواجك من ديانا ، لكن من فضلك احترم حياتنا. لا يمكننا قبول ماري ، ولن نوافق على العيش بمفردها معها لمدة شهر!"

أومأ جريفيث بالاتفاق.

جلس جيسي فقط هناك وساقيه متقاطعتان ، ولم ينبس ببنت شفة.

عرفت ماري أن هذه ربما كانت الفرصة الوحيدة التي أتيحت لها للتواصل مع مونرو هول!

سحبت وجهها الصغير ، وشعرت بالظلم.

"هنري ، انسى الأمر. ليس عليك إجبارهم. يجب أن يكون لدينا بالفعل حياتنا الخاصة. ما زلت كما كان من قبل. يجب أن أعود للعمل في دار النشر. اليوم كان مثل الحلم I أنا سعيد جدا ، شكرا لك."

شعرت ماري أن مهاراتها في التمثيل أصبحت أفضل.

عند سماع ذلك ، لم تستطع ديانا ، التي كانت هادئة طوال الليل ، إلا أن تصعد وتعانق ابنتها.

"أوه ، طفلي ، لقد ظلمت! أرادت الأم في الأصل أن يعتني بك إخوانك ويساعدونك على التكيف مع الحياة الأسرية في القاعة في أقرب وقت ممكن, ولكن يبدو أنه غير ممكن why لماذا لا ترافق الأم في شهر العسل?"

كانت ديانا مترددة في الانفصال عن ماري لأنها أرادت أيضا تجديد العلاقة القديمة التي كانت تربطها بابنتها.

لكن كلمات هنري كانت صحيحة أيضا. كانت العلاقة بين الأخ والأخت مهمة جدا أيضا.

علاوة على ذلك ، يمكنهم مساعدة ماري في الحصول على موطئ قدم في الطبقة العليا من مجتمع نيويورك بشكل أسرع.

جعلت دموع ديانا هنري قلقا.

"حبيبي, ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه? كيف يمكننا إحضار ماري في شهر العسل? لا تقلق ، إذا لم يوافقوا ، سأشطب إمبراطوريتي التجارية لكي ترث ماري! أنا سوف نتأكد من هذه صعاليك لا تحصل على سنت واحد!"

على الرغم من أن هنري قال ذلك بغضب ، إلا أنه صدم كل الحاضرين!

حتى ماري شعرت أن هنري كان مجنونا!

إذا تجرأ على إعطائها لها ، فلن تجرؤ على أخذها!

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.