الفصل 41: كانت قد استخدمت!
مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة
حدقت ماري في إيزيدور بقصد قاتل!
قال إيزيدور ، " آنسة ماري ، ليست هناك حاجة للغضب. لا يهم من أنا. نحن جميع الأميركيين الذين يشتركون في نفس المعتقدات والأهداف. كل شيء من أجل بلدنا."
ما لم تفهم ماري!?
كان إيزيدور مثلها تماما ، عميل خدمة سرية!
كان هو نفسه مثلها ، يقترب من مونرو لغرض الحصول على المعلومات الاستخبارية والتحقيق!
كان إيزيدور قد قال بالفعل ما يحتاج إلى قوله. مهما قال، لم يستطع إقناع ماري.
أومأ برأسه إلى ماري ، واستدار وغادر.
وقفت ماري بقسوة على الفور لفترة من الوقت قبل أن تعود ببطء إلى غرفتها.
جالسة على الأريكة ، أدركت ماري أنها غارقة!
التقطت هاتفها وطلبت الرقم.
"أنا القط البرتقالي. أود أن أعرف ما إذا كنت قد رتبت لشاب ذو شعر أبيض ليكون بجانب مونرو هول?"
"نعم."
مثل هذه الإجابة المباشرة لم تجعل ماري تنهد بارتياح. بدلا من ذلك ، كانت غاضبة!
"ماذا تقصد بالضبط!? ألا تثق بقدراتي ، أم أنك تكذب علي من البداية إلى النهاية!? بما أن شخصا ما قد نجح بالفعل في الاقتراب من مونرو ، فلماذا عينتني!?"
أجاب الشخص عبر الإنترنت.
"القط البرتقالي ، يرجى تهدئة. لقد اقترب إيزيدور بالفعل من مونرو قبل أن تفعل ذلك. هو القط الأسود الذي ذكرته من قبل."
"لكنه اختفى منذ فترة. لم يكن لدينا خيار سوى تعيينك لأننا تلقينا أخبارا بأنك أخت (مونرو هول) غير الشقيقة. هويتك مريحة للغاية."
"من كان يعلم أن القطة السوداء ستظهر فجأة قبل بضعة أيام وتقول إنه أصبح من المقربين من مونرو."
"الآن بعد أن اقتربت بنجاح من قاعة مونرو ، يجب أن تعمل معا لتحقيق أهدافك. من فضلك لا تقاتل بين أنفسكم!"
"هناك قول مأثور: بغض النظر عما إذا كانت قطة سوداء أو قطة بيضاء ، طالما يمكنك التقاط فأر ، فأنت جميعا قطط جيدة."
بعد تعليق المكالمة ، كانت ماري غاضبة جدا لدرجة أنها ألقت هاتفها على الأرض!
"أنت الجرذ ؛ عائلتك بأكملها هي الفئران!"بصقت.
مشى ماري في جميع أنحاء الغرفة مع ذراعيها عبرت.
تذكرت بعناية ما قاله رئيسها وأدركت فجأة أنها استخدمت من قبل مكتب المخابرات!
علاوة على ذلك ، أوضح المدير أنهم يعرفون أنها أخت مونرو هول ، لذلك سمحوا لها بالاتصال به!
فجأة أصيبت ماري بقشعريرة في جميع أنحاء جسدها.
كان شيئا واحدا بالنسبة لها أن تكون على استعداد لدفع ثمن عملها ، ولكن كان شيئا آخر بالنسبة لها لاستخدامها عمدا!
من أجل تأكيد هذا الأمر ، التقطت ماري الهاتف مرة أخرى.
بعد تردد لفترة من الوقت ، اتصلت برقم آخر.
"مرحبا ، سيد ريجز ، هذا أنا ، إنها ماري."
كان السيد ريجز رجلا قويا ذو لحية ضخمة. كان أيضا العميل الذي جند ماري في مكتب المخابرات.
على الرغم من أن ماري عادة ما اتصلت برؤسائها الآن ، إلا أنها لم تنس رقم ريجز.
"مهلا, حبيبة القلب, ما الأمر?"
أمسكت ماري بهاتفها ونظرت من النافذة. "أريد أن أسألك شيئا""
* * *
في اليوم التالي ، عندما نهضت ماري ونزلت إلى الطابق السفلي ، وجدت أن قاعة مونرو لا تزال في المنزل.
"إيه? لم تغادر اليوم?"عرفت ماري أنه كان مشغولا للغاية كل يوم.
كان مونرو يقرأ بعض أخبار اليوم مع جهازه اللوحي في متناول اليد. عندما رأى ماري نازلة ، قطع أصابعه على الفور وأشار إلى الخادم الشخصي لإحضار وجبة الإفطار.
"أنا لست مشغولا أو اليومين المقبلين. عجلوا وتناول الطعام. سوف تجلب لك الحصول على المتعة!"
أضاءت عيون ماري. "أين?"
نظر مونرو بعيدا عن الجهاز اللوحي ونظر إليها. "أين تريد أن تذهب?"
صرخت ماري بحماس، "إلى الكازينو! أريد المقامرة!"
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
أنت تقرأ
منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء
General Fictionعدد الفصول 175 كانت مارى الطفلة الوحيدة. جاءت من عائلة عادية وعملت في دار نشر. عملت بجد كل يوم ولكن كان دائما مضايقات من قبل مدير أعمالها. يوم واحد ، توقفت سيارة فاخرة خارج مبنى الشركة. خرج رجل وسيم أطلق على نفسه اسم شقيق ماري من السيارة وعلم مديرها...
