منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء

151

الفصل 151: أنا وكيل خاص!

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

أنقذ مونرو أخيرا حياة أفرا في الوقت الحالي.

"أريد أن أرسلها وابنها إلى إفريقيا للعمل في المناجم! وأريدهم ألا يخرجوا أبدا! بمجرد خروجهم ، سأقتلك!"

قيل النصف الأخير من جملة مونرو بوهج شديد في أفرا ، التي انهارت على الأرض وكانت على وشك الإغماء.

تمسكت ماري بذراع مونرو ، وشعرت أنها كانت تقنع طفلا. "حسنا ، كل ما تقوله! دعونا نترك هذا المكان أولا, هلا فعلنا?"

أعطت ماري سام إشارة بعينيها ، وبقي سام في الخلف للتعامل مع بقية الأمور.

قام ستيفن بتعديل النظارات على جسر أنفه ، وخفضت عيناه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها رئيسهم ، الذي قتل دون أن يرمش مثل الشيطان ، دع الشخص يعيش بسهولة!

كما هو متوقع ، كانت ماري تماما مثل الشائعات ، وهو شخص يمكن أن يؤثر بسهولة على قاعة مونرو.

مرة أخرى في الطابق العلوي ، ذهب مونرو إلى الصالة للاستحمام وتغيير ملابسه..

ذهبت ماري إلى الطابق السفلي وعادت إلى جناح مونرو للحصول على حقيبتها التي أحضرتها معها أمس. عندما عادت إلى الطابق العلوي ، كانت مونرو قد غسلت بالفعل وكانت تنتظرها.

"هل تريد بعض الماء?"لقد عاد مزاج مونرو بالفعل إلى طبيعته.

كانت ماري قد شربت الماء بالفعل في الطابق السفلي ، لكنها ما زالت تقبل لطف مونرو.

"كيف أنت ذاهب للتعامل مع بقية المسألة? أعني ، لا يزال هناك العديد من الخونة الذين تم تحريضهم. أنت ذاهب لتنظيفها?"

انحنى مونرو على زاوية مكتبه ، ممسكا بفنجان قهوة في يده. "إنها ليست مشكلة كبيرة. لم ثلاثة منهم اعترف بالفعل?"

اتسعت ماري عينيها في مفاجأة. "إيه? أليست هذه هي الخطة التي اتفقنا عليها في البداية?"

قبل دخول منطقة السجن ، ناقشت ماري مع مونرو أنه سيتظاهر بقتل كالوفا لفترة من الوقت ، ويرسل أيضا شخصا للتظاهر بالإبلاغ عن المعلومات ، من أجل خداع أفرا لقول الحقيقة.

ما كان يقصده الآن هو أن ما قاله سام للتو كان صحيحا?

لذا ، فإن فعله في صنع مثال للآخرين قد صدم حقا الخونة الثلاثة!

ظنوا أن كالوفا ماتت حقا ، لذلك اعترفوا!

وقال مونرو: "قالوا أيضا إن كالوفا أرسلت المعلومات من السجن لخلق جريمة قتل في المكان ، من أجل تحويل الانتباه وخلق المتاعب. خططوا أصلا لاقتحام السجن الليلة."

"ومع ذلك ، طلب منهم كالوفا اقتحام السجن لإنقاذ أفرا ، وليس نفسه. كان يجب أن يعترف كالوفا بالهزيمة منذ وقت طويل."

ولكن الآن ، منذ اللحظة التي اعترف فيها أفرا ، تم إيقاف جميع الخطط!

تنهدت ماري. "هذه الكالوفا كانت مختبئة بعمق. كما قال ، كانت حياته الشخصية ومشاعره هي التي دمرت كل شيء كان يعمل بجد لسنوات عديدة."

ابتسم مونرو لماري. "طريقتك جيدة وفعالة. لقد أنقذتني الكثير من المتاعب! أخبرنى, ماذا تريد كمكافأة هذه المرة?"

وضعت مريم أسفل كوب من الماء وقفت. قامت بتطهير حلقها ومشى نحو مونرو.

لقد حافظوا على مسافة معينة من بعضهم البعض منذ دخولها الغرفة.

من الواضح أن صبر مونرو على الإجابات كان في حدوده.

كان هناك الكثير من الألغاز عنها.

توقفت ماري على بعد متر واحد من مونرو.

كان تعبيرها هادئا ، لكن في الواقع ، كانت لا تزال مرتبكة قليلا.

لأنها لم تكن متأكدة كيف سيكون رد فعل مونرو...

"أعطني المكافأة التي أريدها ، كالوفا!"

نظر مونرو إلى ماري ولم يقل أي شيء.

تصلب قلب ماري تدريجيا.

نظرت إلى مونرو وقدمته بجدية ، " سررت بلقائك ، قاعة مونرو! أود أن أقدم نفسي لك مرة أخرى. اسمي ماري داوسون! أنا في التاسعة عشرة من عمري هذا العام! أنا أعمل حاليا في وكالة المخابرات الفيدرالية الأمريكية. أنا عميل خاص!"

شاب ، واثق ، نشيط ، ومليء بأشعة الشمس-في وقت لاحق ، كلما فكرت مونرو هول في ماري اليوم ، كان يفكر في كيفية تقويم ظهرها وتقديم حياتها المهنية له.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.