الفصل 12: نقطة الاتصال
مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة
لم يأخذ أي من أبناء القاعة كلمات هنري على سبيل المزاح.
على الرغم من أن جميعهم السبعة أصبحوا الآن أغنياء للغاية ، ولديهم وظائف خاصة بهم ، ولديهم أموال أكثر مما يمكنهم استخدامه ، لم يرغب أحد في رؤية ماري ، وهي من الخارج ، تأخذ كل ممتلكات القاعة.
كان هنري يهددهم.
فجأة ، لم يعترض أحد على الأمر.
لم يقل جايس كلمة واحدة أثناء مغادرته الغرفة.
كانت ماري متعبة جدا بعد يوم من الذهاب إلى ابنة القاعة.
لذلك ، لم ترفض دعوة ديانا للبقاء الليلة. عادت إلى غرفتها وسقطت نائما.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، غادرت ديانا وهنري.
جلست مريم وحدها في غرفة الطعام بينما خدم اثنا عشر خادما إفطارها.
لاحظت ماري أن إحدى الخادمات بدت مألوفة. ثم تذكرت بسرعة أن هذه كانت المرأة التي كانت لديها ق * س مع مونرو في الغرفة أمس!
يبدو أنهم كانوا معا لفترة طويلة.
بالتفكير في الأيام القادمة ، استيقظت ماري وبدأت تعاني من الصداع.
كيف كانت ستتعامل مع إخوتها السبعة الذين ظهروا فجأة وأكملوا المهمة في نفس الوقت?
وكل هذا بينما كان عليها إخفاء هويتها الحقيقية?
قبل الانتهاء من الإفطار ، وصل مساعد جيسي.
"صباح الخير يا آنسة داوسون. أنا مساعد رئيس جيسي هول. اسمي جايسون. طلب مني الرئيس اصطحابك من منزله."
تعرفت ماري على هذا الشخص. في الامس, كان قد صفع جون.
"مرحبا ، جايسون. فقط اتصل بي ماري. هل يمكنك مساعدتي في إخبار جيسي أنني أريد الذهاب إلى مكان مونرو أولا?"
أرادت ماري أن تأخذ زمام المبادرة للتواصل مع هدف هذه المهمة!
بدا جيسون مندهشا قليلا من طلب ماري ، لكنه لا يزال يستدير على الفور وأخذ الهاتف ليطلب من جيسي.
بعد دقيقة ، عاد جيسون وقال: "قال الرئيس بالطبع. سيتصل بالسيد مونرو لنقل رسالتك واسمحوا لي أن أرسلك مباشرة إلى منزل السيد مونرو."
تنفست ماري الصعداء ، ولكن كان هناك أيضا خيبة أمل لا يمكن تفسيرها في قلبها.
هل اعتقد جيسي أنه لا يهم أين ذهبت?
بالتفكير في تعبيره عندما انتهى العرض أمس ، بدا غير سعيد.
هل كان ذلك لأن هنري هددهم?
وقال انه يكره نفسه لذلك?
أرادت ماري حقا الاتصال بجيس ، لذلك أخذت زمام المبادرة لتسأل جيسون عن رقمه.
وضعت ماري أولا الرقم بعيدا ، ثم اتبعت جيسون للانطلاق.
بعد المرور عبر الغابة الكثيفة ، ظهرت قلعة كبيرة على الطراز الأوروبي أمام عينيها!
بعد المرور عبر البوابة الحديدية الكبيرة ودخول القلعة ، رأت ماري مشهدا هادئا يشبه الجنة الصغيرة.
لكن بصدق ، الذي كان يعرف عدد أزواج العيون التي كانت تحدق بها ، الضيف غير المدعو الذي اقتحم فجأة.
بعد مغادرة جيسون ، أحضرت الخادمة ماري إلى غرفة ضيوف في الطابق الثالث.
"سيدي أمر بذلك قبل أن يعود ، يرجى البقاء في غرفتك ولا تذهب إلى أي مكان!"
مع ذلك ، خرجت الخادمة ذات الوجه البارد وحبستها في غرفتها.
عرفت ماري أن مونرو هول لن يقبلها بهذه السهولة.
بعد كل شيء ، كان أكثر من اعترض بالأمس.
ومع ذلك ، فهمته جيدا.
لقد كان تسديدة كبيرة في العصابة, فكيف يمكنه بسهولة الكشف عن هويته لشخص غريب مثلها?
علاوة على ذلك ، كانت قد قاطعت وقته الجيد وجعلته لا يحصل على الرضا!
تسك تسك...
في فترة ما بعد الظهر ، لم تستطع ماري الجلوس.
لقد مضى وقت الغداء بالفعل ، وكانت عطشان وجائعة. إذا مونرو لم أعود, وقالت انها يجب أن يجلس ساكنا وانتظر الموت?
جاءت ماري إلى النافذة ونظرت إلى أسفل من النافذة إلى الأرض.
كان كل طابق من القلعة مرتفعا جدا ، لذلك كانت على بعد عشرة أمتار من الأرض في الطابق الثالث.
لكن هذا الارتفاع لم يكن صعبا عليها. ما احتاجت إلى أن تكون أكثر حذرا هو أن عدة أزواج من العيون في القلعة قد تحدق بها.
بعد أن هربت ماري ، بحثت سرا لفترة من الوقت ووجدت المطبخ.
وكان الماضي وقت الغداء, لذلك لم يكن هناك أحد في المطبخ في الوقت الراهن.
التقطت ماري بعض الطعام وكانت على استعداد للعودة إلى غرفتها.
عندها فقط ، سمعت فجأة صوتا عاجلا من الخارج: "سيدي عاد ، دعنا نعد الغداء!"
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
أنت تقرأ
منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء
Художественная прозаعدد الفصول 175 كانت مارى الطفلة الوحيدة. جاءت من عائلة عادية وعملت في دار نشر. عملت بجد كل يوم ولكن كان دائما مضايقات من قبل مدير أعمالها. يوم واحد ، توقفت سيارة فاخرة خارج مبنى الشركة. خرج رجل وسيم أطلق على نفسه اسم شقيق ماري من السيارة وعلم مديرها...
