منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء

33

الفصل 33: الانتقال إلى فيلا جيسي

مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة

كانت ماري خائفة قليلا. شعرت أن جيسي كانت على وشك رؤية هويتها الخفية.

"أنا know فقط أعرف هذه الأشياء know"

حدقت جيسي بها لفترة من الوقت ، ثم وقفت ببطء وابتسمت. "كما هو متوقع ، ما زلت طفلا. كنت تعتقد فعلا في قصص الحب."

كانت ماري قد قرأت الكتاب على الأريكة ، وكان وجهها أحمر. في الواقع ، ما قاله كان بالفعل لبقا بما فيه الكفاية. لم تكن مجرد قصة حب; كان فيلم حركة حب!

تفاصيل الكتاب جعلتها تحمر خجلا وقلبها ينبض بشكل أسرع في كل مرة تقرأها. وقالت إنها لا يمكن أن تتوقف...

لقد رأى بالفعل محتوى مثل هذا الكتاب الإباحي الصغير. عندما فكرت ماري في الأمر ، أرادت أن تموت.

"لقد أعطيت لي من قبل أديل!"

أديل ، التي دخلت الباب للتو وأحضرت الإفطار لماري ، كان رأسها مليئا بعلامات استفهام صغيرة!

'ملكة جمال, لم تحدد اسم بالنسبة لي لشرائه? فكرت أديل بصمت وهي تحمل القدر.

كانت ماري محرجة للغاية لدرجة أنها شعرت أنها ستنفجر!

"هل لديك حمى? لماذا ا, هل هو حار قليلا هنا?"لمست جيسي فجأة خدود ماري الحمراء.

أدارت ماري رأسها وشرحت بشكل محرج ، " أنا بخير! شكرا لقدومك لرؤيتي."

لمست جيسي رأسها بلطف. "هل لا يزال يضر? أنا أؤمن بالمهارات الطبية لأخيك. إذا كان لديك أي مشاكل ، فلا تحتفظ بها بعد الآن. أخبره. وقال انه سوف تساعدك على حلها."

أومأت ماري برأسها.

تابع جيسي، " طلب منك مونرو البقاء في منزله ، لكنك تعرضت لحادث تقريبا! إذا حدث شيء ما لك حقا ، فستصاب ديانا بالحزن."

سمعت ماري تلميحا من الغضب في كلمات جيسي. انها بادره بها, " ماذا عن تو? سوف تكون الحزن?"

فاجأ جيسي للحظة ، ثم ابتسم قليلا. "بالطبع ، ماري الصغيرة."

لأن جريفيث ذهب لأداء في بلد آخر وكان هيو في عزلة في المنزل ، لم يأت الاثنان لزيارة ماري.

في الأيام القليلة التالية ، على الرغم من أن مونرو ذهب إلى أوروبا للعمل ، جاء جيسي لزيارة ماري كل يوم تقريبا.

سرعان ما حان الوقت لمغادرة المستشفى.

لم يعد مونرو بعد. يبدو أن شيئا ما كان يزعجه.

أخذ جيسي ماري مباشرة إلى منزله.

لم يكن منزل جيسي كبيرا مثل قلعة مونرو أو قصر هول ، لكنه كان كافيا لإثارة إعجاب ماري.

كانت فيلا حديثة كبيرة مع حديقة مساحتها 1000 قدم مربع وحديقة كبيرة ومسبح. كان في قمة البلوتوقراطية في مدينة نيويورك.

أخذ جيسي ماري إلى أقصى الغرفة الشرقية في الطابق الثاني.

كانت الغرفة فسيحة ومشرقة ونظيفة.

لقد أحببت ماري ذلك كثيرا لأن جيسي قالت إنها ستبقى هنا في المرة القادمة التي جاءت فيها للبقاء لمدة شهر.

في الواقع ، ستكون هذه الغرفة لها في المستقبل.

كانت ماري متحمسة للغاية. لم تستطع الانتظار للقفز على السرير الكبير أمام جيسي والالتفاف تحت اللحاف.

لم يستطع جيسي إلا أن يبتسم عندما رأى مدى إعجابها بهذه الغرفة. "ثم يجب أن ترتاح أولا. تعال إلى الطابق السفلي لتناول الطعام في نصف ساعة."

"حسنا! أخي! أخي! أنا معجب بك حقا!"

نعم ، من بين الإخوة السبعة ، كانت جيسي هي الأكثر إعجابا!

عندما فكرت به ، كان قلبها دائما مليئا بالحلاوة.

بعد نصف ساعة ، نزلت ماري إلى الطابق السفلي.

كانت ماري قد تغيرت بالفعل إلى قميص وشورت. على الرغم من أن الجرح على ساقها قد أزيلت وكان الشفاء ، للوهلة الأولى ، كان لا يزال شرسة جدا ومرعبة.

تبعتهم أديل إلى فيلا جيسي ، واستقر إيزيدور مؤقتا هناك.

لم يجرؤ هذان الشخصان على المغادرة دون أوامر مونرو ، لذلك دعهما جيسي يكونان حاضرين لماري.

على مائدة الطعام ، كانت ماري تأكل شريحة لحم لذيذة عندما دفعت جيسي فجأة بطاقة لها.

"هذه هي بطاقتي الأخرى. بعد ظهر هذا اليوم, دع إيزيدور يذهب للتسوق معك, حسنا? يمكنك أيضا مقابلة الأصدقاء أو شيء من هذا القبيل."

كانت ماري مترددة بعض الشيء ، لكنها لم تقبل البطاقة على الفور.

قال جيسي, " ماري الصغيرة, هل ما زلت مهذبا مع أخيك? أخيك لديه الكثير من المال ، والمال الذي لن يكون قادرا على إنفاقه في حياته. هل أنت لست على استعداد لمساعدة الآخرين? لطالما كنت آمل أن يكون لدي أخت يمكنني أن أتناولها وأعطيها مصروف الجيب. هل أنت لست على استعداد لتحقيق رغبتي?"

جعلت نظرة جيسي اللطيفة ماري غير قادرة حقا على المقاومة.

أخذت البطاقة وشكرته بهدوء.

"قال الأخ إنه ليس عليك أن تكون مهذبا معه. مجرد أن تكون عارضة, حسنا?"قال.

كانت ماري منزعجة قليلا. لماذا تصرفت دائما كطفل أمام جيسي?

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.