الفصل 37: قبلة
مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة
في اللحظة التي لمست فيها شفاه ماري شفاه جيسي ؛ استيقظت.
إذا كان حلما ، فلن تشعر اللمسة بأنها حقيقية.
علاوة على ذلك ، كانت ناعمة ودافئة...
أدركت فجأة ما فعلته. شعرت أنها يجب أن تكون مجنونة!
ولكن كان عليها أن تتراجع though على الرغم من أنها بدت مترددة قليلا.
كيف يمكن أن يكون لديها مثل هذا الفكر?
هل يمكن أن تكون قد أحببت جيسي أكثر من مجرد شقيقها?
كانت لديها مشاعر تجاهه man كرجل وامرأة?
فتحت ماري فمها مبدئيا.
يمسح لسانها الصغير الرطب اللزج شفاه جيسي مبدئيا. عندما رأت أنه لم يستجب ، ولم يدفعها بعيدا ، اتخذت خطوة أخرى وألصقت لسانها في شفتيه.
فتح جيسي شفتيه ، ودخلت ماري على الفور. لمست طرف لسانها طرف لسانه.
تكثيف أنفاسها ، وقالت انها تريد قبلة أعمق...
لكن جيسي دفعها فجأة بعيدا!
"سبلاش!"سقطت ماري في الماء!
لأنها لم تكن على أهبة الاستعداد ، غرقت تقريبا.
أخرجها جيسي من الماء مرة أخرى. كان وجهه مظلما ، لدرجة أن ماري لم تستطع الرؤية بوضوح.
هل كان غاضبا?
ولكن لماذا لم يقل أي شيء?
أرادت ماري أن تقول شيئا ، لكنها أدركت أن لا شيء قالته كان على حق.
لقد قبلت جيسي بدافع. كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى تعطيل العلاقة المتناغمة تماما بين الشقيقين...
لكنها لم تندم على الإطلاق.
حتى أنها تذكرت الحلم والقبلة الآن.
عندما استيقظت ، كانت السماء تمطر بغزارة في الخارج.
أمسكت ماري برأسها الثقيل واستيقظت. فجأة لم تستطع التفريق بين الواقع والحلم.
كان ذلك حتى رأت ملابس السباحة التي خلعتها الليلة الماضية ملقاة على الأرض.
"و * المسيخ!"
كان لديها حقا حلم مبتل. لقد ذهبت حقا للسباحة في منتصف الليل ، وقبلت جيسي حقا في حمام السباحة!
شعرت ماري أن رأسها يبدأ في النمو, لقد تصرفت في الواقع مثل المشاغبين لأخيها!
يجب أن يكون جيسي الكلام جدا تجاهها, حق?
لكن...
جاءت ماري إلى الحمام ولمست شفتيها الحمراء الوردية ، وكانت تنغمس في الطريقة النبيلة التي عاملتها بها جيسي دائما ، حتى وجه السكرتيرة التي مارست الجنس معه في الحلم أصبح لها...
وبالتالي, كان لديها حقا مشاعر تجاه جيسي.
ارتدت ماري فستانا أبيض بتلات الورد اليوم.
تركت شعرها الأشقر الطويل لأسفل ، ووضعت مكياجا خفيفا ، وغيرت حذائها.
كانت جميلة وشابة ، تماما مثل دمية رائعة.
عندما نزلت إلى الطابق السفلي ، كانت جيسي لا تزال جالسة في غرفة المعيشة. من الواضح أنه كان ينتظرها.
كان مزاج جيسي حقا أفضل ما رأته ماري على الإطلاق.
لطيف وحلو ، نبيلة وأنيقة ، طويل القامة وسيم ، مع مظهر منقطع النظير.
سيد شاب ملكي ونبيل.
نظر إلى الوقت على معصمه بفارغ الصبر ، كما لو كان ينتظر لفترة طويلة.
أخذت ماري نفسا عميقا وسارت ببطء. "مرحبا! جيسي ، صباح الخير!"
عند سماع الصوت ، رفع جيسي رأسه ، واختفى نفاد الصبر في عينيه على الفور. رأى فتاة صغيرة كانت مثل وردة تتفتح في بداية الصباح ، مما يمنحه أحلى ابتسامة.
"مرحبا! صباح الخير."وقفت جيسي. "تناول وجبة الإفطار."
توقفت خطى ماري الخفيفة في الأصل.
كان جيسي لا يزال لطيفا جدا. يبدو أن كل شيء لم يتغير ، ولكن يبدو أن كل شيء قد تغير مرة أخرى.
كان ذلك لأنها شعرت بغربه.
ذهبت إلى غرفة الطعام وجلست. قدم أديل والخدم الآخرين وجبة الإفطار معا.
عندما تم تقديم كل وجبة الإفطار ، رفض جيسي الجميع.
عرفت ماري أنه لن يتظاهر بأنه لم يحدث شيء. كما هو متوقع ، كانت المواجهة على وشك الحدوث.
تظاهرت ماري بالاسترخاء. "تم قلي الفطر جيدا اليوم. هل تريد أن تجرب بعض?"
لم يحرك جيسي سكينه وشوكته. بدلا من ذلك ، كان يحدق في وجهها. أصبح تعبيره تدريجيا خطيرة. "ماري الصغيرة ، أعتقد أنك ما زلت تتذكر ما حدث الليلة الماضية."
كان قد قال ذلك مباشرة. لم يكن لدى ماري مكان تهرب منه!
"الليلة الماضية kissed أنا قبلتك?"
على الرغم من أن هذا الشعور كان جيدا جدا ، لاحظت ماري تعبير جيسي. شعرت أنه ربما لم تكن أفكاره هي نفسها أفكارها.
أصبح قلب مريم مريرا. "جيسي, هل هذا الأمر يجعلك غير سعيد للغاية? لا يمكنني فعل ذلك?"
جايس عبس. "نحن أخ وأخت! ماري ، أنا حقا يعاملك كأخت!"
قالت ماري ، " لكننا لسنا أخ وأخت حقا! أنا مجرد أختك."
تنهدت جيسي بلا حول ولا قوة. "لكن في قلبي ، ستكون أختي فقط."
"في هذه الحياة? جيسي, هل لديك حقا أي مشاعر بالنسبة لي على الإطلاق?"
رفضت ماري التخلي عن هذا الشعور. عندما نظر إليها ، شعرت بوضوح أنه عاملها بشكل مختلف!
هل كل شيء حقا وهمها الخاص?
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
أنت تقرأ
منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء
General Fictionعدد الفصول 175 كانت مارى الطفلة الوحيدة. جاءت من عائلة عادية وعملت في دار نشر. عملت بجد كل يوم ولكن كان دائما مضايقات من قبل مدير أعمالها. يوم واحد ، توقفت سيارة فاخرة خارج مبنى الشركة. خرج رجل وسيم أطلق على نفسه اسم شقيق ماري من السيارة وعلم مديرها...
