الفصل 149: استراحة!
مترجم: لا نهاية لها الخيال محرر الترجمة: لا نهاية لها الخيال الترجمة
حدقت ماري في أفرا وابتسمت. "نريد فقط أن نعرف كل ما تعرفه وكل ما لا نعرفه. إذا أخبرتنا ، يمكننا التفكير في تغيير هويتك وإرسالك أنت وابنك إلى مكان لم يعد أحد يعرفك فيه للبدء من جديد. بالطبع ، عائلتك وأصدقائك في الوطن ليس لديهم أي ضغينة ضدنا ، لذلك لن نلمسهم."
ولكن إذا لم تكن تعرف ما هو جيد بالنسبة لها وأصبح الجميع أعداء ، فستعرف الثمن والعواقب.
سقطت أفرا إلى الوراء كما لو أنها فقدت كل قوتها. هبطت على مؤخرتها!
كان وجهها شاحبا.
"لو كنت أعرف أنه جاسوس من بلد آخر ، لما وقعت في حبه بالتأكيد!"
أخيرا ، لم تعد أفرا قادرة على مقاومة الخوف في قلبها وبدأت تتحدث ببطء.
"بعد أن تزوجنا لمدة عام ، أصبحت حاملا بجاك.. لقد تركنا لأنه تلقى مهمة
"أخذت الطفل واستمرت في البحث عنه. فى النهايه, وجدته في نيويورك
"لم يكن كنديا ، ومكان وجوده وأفعاله كانت دائما غامضة للغاية. كنت أشك في هويته حتى كنت حاملا بجاك وفقدته تقريبا ثم أخبرني بالحقيقة
"كالوفا ليس اسمه الحقيقي ، لكنه في الواقع جاسوس دولي!
"بعد ذلك ، طلقنا ، وتركني مرة أخرى.
"في السنوات القليلة الماضية ، كان لدينا دائما بعض الاتصال.
"أراد أن يلتقي بالطفل ، وأحيانا كان يخبرني أين ألتقي به. أحضرت جاك لمقابلته.
"هذه المرة ، اتفقنا في الأصل على الاجتماع في وارن سيتي ، لكننا فقدنا الاتصال لاحقا.
"كنت أعرف فقط أنه كان في مجموعة اللهب الهائج ، لكنني لم أكن أعرف أي شيء آخر
"قبل اختفائه ، أخبرني أنه قتل عميل مخابرات أمريكي آخر. وقال أيضا أنه قتل خمسة عملاء! حتى أنه قال إنه إذا فقد الاتصال ، فقد لا يتمكن من الفرار. قال لي لأخذ جاك وترك الولايات المتحدة في أقرب وقت ممكن وتعود أبدا
"وقال إنه من أجل ترك وسيلة للخروج بالنسبة لنا ، وقال انه وضع بعض الأدلة على ما قام به كل هذه السنوات في خزنة البنك العشرين.
"لم يخبرني هذا من قبل! ما زلت أحبه في قلبي. التفكير في ما فعله من أجلنا جعلني قلقا للغاية. لهذا السبب فكرت في المجيء لرؤية ما كان يحدث معه!
"أعلم أنه في الطابق 37 ، وأعرف بعض كلمات المرور التي لم يقصد إخباري بها.
"هذه هي المرة الأولى لي هنا!
"لكن I لم أكن أتوقع أن يكون الأشخاص الذين قابلتهم في وارن سيتي أنتم يا رفاق!
"أنا حقا لا أعرف أي شيء آخر!
"ربما ، هذا هو القدر killed لقد قتل الكثير من الناس من أجل مهمة بلاده ، وفعل الكثير من الأشياء ، لكنه لا يزال يعاني من القصاص العادل."
بعد أن انتهت أفرا من التحدث ، خفضت رأسها تماما.
نظر مونرو إلى اليسار وأومأ برأسه.
سرعان ما تم دفع سرير إطار حديدي.
الشخص الذي يرقد على سرير الإطار الحديدي كان على وجه التحديد كالوفا ، التي كسر مونرو أوتارها. كان الدم يتدفق على الأرض ، وكان رأسه مثبتا في مكانه ، وكان فمه مكمما ، ولم يستطع إصدار أي صوت.
كانت عيون كالوفا محتقنة بالدم في هذه اللحظة ، وتدفقت الدموع دون قصد.
امتلأت عيناه بالكراهية وهو يحدق في أفرا الذي كان على الأرض. عندما سمعت أفرا صوته ، رفعت رأسها ، وعندما رأت كالوفا ، انهارت تماما!
"لا! لا! لا!"
لم تكن تريد خيانة كالوفا لأنها اعتقدت أنه مات بالفعل!
أرادت حماية ابنها وعائلتها ، لذلك قالت هذه الكلمات الآن!
ولكن في الواقع ، لم يكن ميتا على الإطلاق!
علاوة على ذلك ، سمع أيضا كل ما قالته!
سمعها تعترف بكل شيء ، وسمع خيانتها!
"لا! كالوفا No لا No"
عقدت أفرا رأسها وسقطت في اليأس!
أخذ سام المنشفة من فم كالوفا تحت إشارة مونرو.
بعد موجة من الضحك البري ، عادت عيون كالوفا إلى الصمت الميت.
"كان خطئي هو خدمة بلدي ، لكن ما كان يجب أن أحلم بأن أحظى بحياتي ومشاعري..."
أغلق كالوفا عينيه وذرف الدموع.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.. ) ، واسمحوا لنا أن نعرف < تقرير الفصل > حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
أنت تقرأ
منحني زواج أمي الثاني سبعة أشقاء
General Fictionعدد الفصول 175 كانت مارى الطفلة الوحيدة. جاءت من عائلة عادية وعملت في دار نشر. عملت بجد كل يوم ولكن كان دائما مضايقات من قبل مدير أعمالها. يوم واحد ، توقفت سيارة فاخرة خارج مبنى الشركة. خرج رجل وسيم أطلق على نفسه اسم شقيق ماري من السيارة وعلم مديرها...
