صحوت لأجد نفسي في غرفه كأنها مصممه لأميره و اتذكر اني كنت على الشاطئ لأقف
لأكتشف ان شخصاً غير ثيابي بقيت في حاله صدمة و ملامح الهدوء على وجهي مثل
عادتي، بقيت أحدق في الغرفة في انتظار شيء يشرح لي حالي، في منتصف تحديقي
سمعت فتح الباب لتدخل فتاة تبدو في 19 من عمرها ترتدي زي الخدم قدمت لي بعض
الملابس و قالت لي ان انتظر حتى تجهز لي حوض الاستحمام حتى استحم لأقابل
السيد، وضعت الثياب ثياب وذهبت قبل أن اسألها من هو سيدها اسلقيت و انا أحدق
في السقف و انتظر خروج الخادمة، انتهت من تجهيز الحوض من أجلي دخلت و اغرقت
بجسمي لأشعر بحرارة المياه شعرت براحه و كأني "ولدت من جديد" أمسكت غسول
الجسم و بدأت اضعه على جسدي بكل رقه و أضع بعض الشامبو على شعري لأغسل جسدي
و اخرج من الحوض و ارتدي الثياب التي أعطتني ايها الخادمه كانت على مقاسي لم احبها
جداً هي ليست من نوعيه الملابس التي ارتديها في المعتاد سرحت شعري و وضعت اجود
انواع العطور و انتظرت مجيئ الخادمة مره اخرى لتخذني لأرى من هو سيدها
دخلت الخادمه و طلبت مني أن اتبعها لنصل لباب كبير من الذهب الخالص المزين بمجوهراتسوداء و كان كل المكان بالون الأسود و الأحمر و الذهب طرقت الباب ثالث طرقات مميزه
مثل أجراس الكنيسه تذكرني بالماضي
Flashback:_
في تلك الكنيسه حي يوجد تقريباً حيت يوجد 4 اشخاص و طفله صغيره و أخرى رضيعه
حيث بدأ الرجل يدعوا لتلك الرضيعة بعيش حياه هنيئه و سعيده و تقف خلفه تلك
الصغيره التي تشاركه الدعاء و هي مبتسمه كانت في قمه السعاده لأنها حصلت على
اختها الصغيرة (رام) و لكن منذ ولادتها و والدها لا يهتمان اها كل ما يفكران فيه
هو رام كانت تلك السنوات مثل الجحيم بالنسبه لتلك الطفله كانت تعاني من
الضرب و الشتم و الكلام الجارح الذي جعل تلك الفتاه مثل الأله التي لا تحس بأي شيء
The end of the flashback.
فقت من شرودي عندما دخلت الخادمه و دخلت خلفها لأجد طاوله خاصه بالاجتماعات و يجلس
عليها بعض الناس و لمحت من بينهم مانجيرو لم اتعب نفسي بصنع تعابير المفاجأة و الصدمه
اكتفيت بالنظر بعيني.
اتمنى عجبكم الفصل و بحاول انزل لكم فصول زياده
و اعطوني رأيكم و ايش عجبكم اكثر شيء