(( تحذير : الفصل يحتوي على مشاهد ناضجة ))
صعدت يد هوغو من كاحليها حتى ربلة الساق ، ووصلت إلى أسفل تنورتها وتلمس حول فخذها... بضربة واحدة ، قام بنزع بعض طبقات الملابس الداخلية التي كانت ترتديها تحت تنورتها ... جردها من ملابسها الداخلية وسحبها أسفل ركبتها وألقاها على الأرض.
عندما أصبح الجزء السفلي من جسدها فجأة مكشوفاً وعرضاً للنسيم ، قامت لوسيا بلف ساقيها معًا... اخترقت يده فخذيها المغلقتين بإحكام.
"هممم ..."
لم تكن لوسيا تعرف ماذا تفعل في هذا الموقف المفاجئ... كانت هناك أوقات غازلها فيها في السرير وكان يطيل علاقتهما الليلية إلى الصباح... لكن هذه هي المرة الأولى التي يقفز فيها هكذا... لقد كانت متفاجئة ومحرجة في نفس الوقت ، ثم مرة أخرى ، كانت أكثر حماسًا أيضًا.
بينما كانت شفتيه تزعج عنقها ، دخلت يده في ملابسها وعجن صدرها... فركت يده الأخرى لحمها الطري الندي... وفركت أصابعه بمدخلها المهبلي الذي كان زلقًا بعصير الحب ، ودخل إلى الداخل. دخل وخرج عدة مرات ، وكان يخترق الداخل بشكل سطحي... أنتجت حركات إصبعه أصوات احتكاك رطبة.
"آه!"
عندما لامس إصبعه مكانًا ما ، أمسكت لوسيا بقميصه وعصرته... رفع شفتيه عن تقبيل عنقها ورفع رأسه... نظرت لوسيا إليه بعيون محمرة وساخنة... في الضوء الساطع ، بدت عيناه الحمراوان أكثر وضوحًا... وبدت النار المشتعلة في عينيه وكأنها ستبتلعها بالكامل. توقفت أصابعه عن التحسس داخلها وانزلقت من مهبلها.
أخذها هوغو من ذراعها ، وعانقها على جسده ، وجلس على الأريكة وأجلسها على فخذه... ترك رأسها على كتفه ثم بدأ بفك الأزرار على ظهرها... كان صبورًا جدًا ، كان لا يزال لديه مجال للاستمتاع بالعملية المزعجة قليلاً المتمثلة في فك أزرارها... قام فقط بفك الأزرار حتى خصرها ثم جرد الجزء العلوي من جسدها... لقد خلع ملابسها الداخلية الرقيقة بدون أكمام... ثم أمسك بملابسها الداخلية الأخرى التي كانت تغطي ثدييها المنتفخين وشدها إلى أسفل... أخذ ثديها المكشوف في فمه ، وابتلعه في جرعة واحدة.
"آه..."
تمسك يده بخصرها وهو يعض في صدرها... دحرج لسانه حول طرف حلمة ثديها المتيبسة وشدها بشفتيه ثم فركها بقوة صغيرة... عانقت لوسيا رأسه بذراعيها وهي تلهث... كان ظهرها مغطى بالقشعريرة... وتنمل جسدها من الرأس إلى أخمص القدمين كما لو كان مخدرًا... تحرك لسانه كما لو كان يحفر في طرف حلمة ثديها مما تسبب في خروج أنين منها .. وضغط أسفل بطنها بشكل مؤلم ، وتدفق السائل الساخن من نبعها.
أنت تقرأ
LUCIA | لوسيا
Фэнтезиنشأت لوسيا وهي لا تعرف أنها أميرة. لكن عندما ماتت والدتها ، دخلت القصر وأتيحت لها الفرصة لرؤية مستقبلها بالكامل في المنام. في حلمها ، عندما بلغت سن التاسعة عشرة ، تم بيعها بالمزاد العلني لمن قدم أعلى مهر. . . أصبحت حياتها بائسة منذ ذلك الحين. عند...
