حسناً يا (ليسا)، تنفسي، يمكنكِ فعل هذا، يجب أن تسيطري على نفسكِ.
بعد العشاء، بدا وكأن كل شيء عاد لطبيعته، وكأن الحادثة في غرفة نومي لم تحدث أبداً. لقد اشتقت حقاً لطهي أمي
ويبدو أن جيني استمتعت به أيضا، رؤية كيف التهمت كل شيء تقريبا. بعد ان انتهينا من الاكل، قررت جيني ان تستحم، وتركتني وحدي في غرفتي. رميت نفسي على سريري و كما سيطر الصمت، وكذلك فعلت أفكار السباق.
عادت ذكرى الحادثة إلى الظهور على الفور في ذهني. صورة جمال عين القطة، يحدق في مع الكثير من الشدة تجعل خدودي تدفأ وقلبي ينبض بعنف.
ما الذي يحدث؟ ".
أدير رأسي إلى الجانب الآخر من سريري وبدأت أتخيل جيني ممددة هناك بجانبي، مبتسمة بحب نحوي. فأمسك بسرعة وسادتي وأضعها على وجهي بعينين واسعتين.
بدأت في الصراخ من الإحباط في ذلك، في محاولة لكتم الصوت. فأزلت الوسادة وبدأت اتنفس بقوة. هذا لا يجب أن يكون مشكلة، نحن ننام بجانب بعضنا البعض طوال الوقت، لماذا هذا مختلف؟
وأقول في نفسي بشكل مزعج: ‹ انت تعرفين مسبقا لماذا يا ليسا ›. أجلس وأضرب كلا خدي بشكل متكرر بين كلماتي،
إسحب. بنفسكِ. معا. امرأة." أنهض بسرعة من سريري وأسير في طريقي نحو مرآتي أضيق عيني على نفسي وأوجه بصعوبة إلى تفكيري،
"سيطر على نفسك. أنت (لاليسا مانوبان) و (مانوبانز) لديهم ضبط النفس!" أنا أمزح مع نفسي أدركت غبائي، بدأت بالضحك والسير نحو سريري،
عظيم، الآن قد جننت
و كل هذا بسبب جمال عين القطة
بدأت بإلتقاط حاسوبي والتحدث مع (جيسو) و (تشاي) انبطح على معدتي على سريري واضع الكمبيوتر امامي أفتحه وأضغط على تطبيق سكايب، متمنياً أن يكون متصلاً بالإنترنت. أبتسم كثيراً وأنا أرى (جيسو) على الإنترنت وبدأت بالاتصال بها بسرعة بعد عدة رنات وجهها يظهر على شاشتي
"اونييي" .
إنها تهسهس وتغطي أذنيها بصوتي العالي النبرة،
"نعم!" أضحك بينما تضيق عيناها علي أهتز وأبتسم ببراءة، مما جعلها تقلب عينيها،
"حمقاء" إنها تتمتم أنا الف رأسي إلى الوراء واضحك،
فأجيب: « لكنك تفتقديني ». تلوح بيدها، وتطردني،
"نعم، نعم" فأجابت بسخرية. أبتسم بشكل واسع و
أسأل كيف حالكن يا فتيات؟ إنها تبتسم،
"نحن بخير! "تشايونغ" لم تقتلني حتى الآن لذا هذا نجاح "أهز رأسي وأضحك،
"إنه خطأك" تضيق عينيها علي وتشير إلي
"لا تبدئي" هي تهدد أضحك وأومئ برأسي، أرفع يدي مستسلمة، قبل أن أقول أي شيء أسمع شاي تدخل الغرفة،
"أهاتان (ليزا) و (جيني)؟" أبتسم وألوح بينما تفتح شاي رأسها في الكاميرا إنها تبتسم وتلوح
يا ليسا! أين جيني أوني؟ " إنها تسأل. أجيب بلا مبالاة،
"إنها تستحم"، أقلب عيناي وأئن في إزعاج، وأرى وجوههم المبتسمة،
"عجباً، بالفعل؟ اللعنة عليك (ليسا)، لقد وصلتِ للتو وانقضيتِ عليها بالفعل؟
إيش ". (جيسو) تضايقني ثم تضيف تشاي: و تحت نفس السقف الذي تعيش فيه أمك؟ أنا مصدوم تماماً
تقول وتبدأ بهز رأسها. أنظر إليهم،
"نعم! أنتم مجموعة من الحمقى!"
يبدأون بالضحك،
"مرحبا، أنت لا تنكر ذلك،" جيسو يقول، عن علم. يبدأون في الضحك بصوت أعلى من ملامحي الخجلة،
"لم يحدث شيء" يرفعون حواجبهم في وجهي، لا يصدقون كلماتي. ثم تسأل تشاي:
"حقا. لم يحدث شيء؟ ". أحول عيناي لأسفل وأبدأ بالخجل أكثر مما تسبب في ضحكهم
"حسنا،" أنا أناقش إذا كان يجب أن أخبرهم عن لحظتنا. ابتساماتهم تتسع أكثر،
"حسنا؟" أنظر إلى الشاشة لأرى وجوههم قريبة جداً من الكاميرا أتنهد في الهزيمة بينما كانت النظرات المحترقة تنظر إلى روحي،"شيء ما حدث" يصرخون بحماس ويجعلونني أخفض الصوت في حاسوبي حتى لا يسمعهم أحد ثم قالت تشاي بحماس:
"أخبرينا كل شيء!"
قبل أن أقول أي شيء، صوت فتح بابي يجعلني أغلق فمي بإحكام. فنظرت الى الاعلى وأسقط فكي قليلا، ورأيت جيني تدخل الغرفة. لقد قمت بمسح جسدها ببطء، كانت ترتدي سروال بيجامة وردي يظهر ساقيها مع قميصها الأبيض الكبير.
كيف يمكن لشخص أن يكون جميلا دون أن يحاول
قبل أن تلاحظ نظراتي، صوت (جيسو) و (شاي) يمسح عنقي بشكل بغيض يجذب إنتباهي بسرعة. أهز رأسي وأحول نظري إلى الثنائي المبتسم، مما يجعلني أحمر خجلا،
"جيني هل هذا أنت؟" (جيسو) تسأل بغطرسة توقفت جيني عن تجفيف شعرها ونظرت نحو الكمبيوتر بحواجبها مجعدة،"هل هذه جيسو؟" إنها تسأل. لا أثق بصوتي أومئ برأسي متجنبة عينيها أسمعها تمشي نحو السرير ابتلع على الفور وهي تقفز بجانبي، دون أن تلاحظ قربنا.
رائحتها الطازجة تدفعني فوراً إلى أنين داخلي، رائحتها كانت مثل المخدرات، كانت مدمنة. أرفع نظري نحوها وأبتسم قليلا، وأرى ابتسامتها اللثة. تلوح في جيسو و شاي دون أن تلاحظ ابتساماتهم الشريرة.
ساحرات، ساحرات أقول ياه،
"مرحبا أوني! مرحباً تشاي!" قالت بحماس، مما تسبب في ذوبان قلبي من لطافتها. جيسو و تشايونج يلوّحان إلى بعضهما بسرعة، مبتسمين على نطاق واسع،
"مرحبا جيني!" ابتسمت جيني وسألت:
كيف حالكم يا رفاق؟ ردت تشاي بسعادة ولكن سرعان ما قطعت من قبل جيسو، مما تسبب في تجعيد حواجبنا في الارتباك،
همست (جيسو) بسرعة بشيء في أذن (تشايونج) مما تسبب في ابتسامتها. يعودون إلى الشاشة،
تقول جيسو، وهي تتظاهر بالتثاؤب فيما تمدِّد اطرافها: « لقد تأخر الوقت وكانت متعبة جدا. هي تومئ برأسها بشراسة
نعم! متعبة جدا، "
"لذا نحن ذاهبون إلى النوم"، مدركة مخططهم الشرير تتسع عيناي على الفور،
"انتظ...." قاطعوني،
"إلى اللقاء!" إنهم يقولون في نفس الوقت
لقد أقفلوا الخط
تقول جيني ببطء: « كان ذلك غريبا لعدم تمكنها من فهم تصرفاتهم. أضحك وأومئ برأسي، أوافق على قوله
"غريب جداً" نضحك بصمت كلانا بدأ في التفكير في الأمر
يجب أن... نتجمد من قرب وجوهنا أنا أتوتر عندما بدأت أشعر بأنفاسها الخشنة على شفتي أرى عيناها تبدأ بمسح ملامحي ببطء وتبدأ بحبس أنفاسي وهي تحدق في شفتي المتقطعة الآن.
"على الأرجح ماذا؟" أهمس بدون قصد أجعل أنفاسي تطل على شفتيها ترتعش أنفاسها عندما بدأت عيناي ترتعش نحو شفتيها الورديتين الناعمتين
تحكموا بأنفسكم
أقبض يدي بإحكام، محاولة تنظيم ضربات قلبي. احتجت لذلك
لأسيطر على نفسي، لكن كان من الصعب رؤية نظرة رغبتي تومض في عيني جيني. أنا أتنهد بهدوء رؤية جيني تلعق شفتيها ببطء، وعينيها على الفور تنطلق نحو عيني عند الصوت، وقالت انها تنفث عصبية،
سيطري على نفسك
"يجب أن.. اه ..." إنها تهمس بدأنا نميل بشكل غير مرغوب فيه قليلاً
أراها ترتجف عندما بدأت أعض شفتي السفلية قليلاً محدقاً في شفتيها جوعاً نظرت مرة أخرى في عيني جيني، وبدأت أشعر أنفاسي تصبح أثقل مع استمرارها في التحديق في شفتي. كان الأمر كما لو كانت في عالمها الصغير، كان فقط هي وشفتيّ. رغبتي في استعادة السيطرة وإزالة أنفسنا من الغيبوبة بدأت أنادي باسمها، أهمس،
"جيني" تتنهد عندما تشعر أن أنفاسي تلمس شفتيها مرة أخرى، "اللعنة" إنها تتمتم قبل أن أتمكن من رد فعلها، مسكت على الفور بوجهي وتحطم شفتيها على شفتاي برغبة كبيرة. في اللحظة التي شعرت فيها بنعومة شفتيها على شفتي، أجبت على الفور، ناسية أي ضبط للنفس كان في داخلي.
وجودي مع (جيني) يجعلني أفقد كل تحكمي بنفسي أشعر بأنها تتنفس الصعداء عندما أبدأ بتحريك شفتي ضد شفتيها
مع كل حركة من شفاهنا شعرت بشرارة مشتعلة بداخلي كان قلبي يخفق بعنف في صدري و كنت متأكدة أن جيني ستسمعه أنا اسحبها أقرب بشكل مستحيل ضدي من قبل خصرها النحيل، رافضة إزالة شفتيها . أشعر بابتسامتها على شفتي وابتسامتي تخرج من وجهي أيضاً شفاهها تناسبني تماما والشعور كان ساحقا كل شيء بدا صحيحا وإذ نفد الاكسجين، ننسحب بهدوء على مضض. أفتح عيناي لأرى جيني تحمر خدودها وعيناها مغلقتان بإحكام، في محاولة للسيطرة على تنفسها. ففتحت عينيها ببطء، وأدركت ما فعلته فتشهق بسرعة،
"أنا.. آسفة على... لقد قطعتها بسرعة بوضع شفتاي ضد شفتاها تتنهد براحة وتضع يدها على وجهي مرة أخرى أشعر بلهثها على شفتي عندما أطرقنا بسرعة وأنا في الأعلى، كنت الآن مسيطرة. في اللحظة التي التقت شفتي بها مرة أخرى كلانا يبدأ في الشكوى في وقت واحد.
كان الأمر كما لو أننا انتظرنا طويلا جدا لنشعر بشفاه بعضنا البعض، ولم نرغب في الانتظار مرة أخرى. هذه القبلة كانت مختلفة عن قبلتنا الأولى التي تشاركناها
نعم، القبلة الأولى كانت جميلة جداً لكن هذه القبلة؟ هذه القبلة كانت مذهلة للغاية كانت هذه القبلة أنعم وأكثر عاطفية، كما لو كنا نفعل هذا لسنوات.
ثم خطرت ببالي ذكرى كلمات (جيسو).
'لا تتراجعي،
وأنا لم أفعل.
فأبتعد ببطء وأضحك قليلا فيما جيني تتذمر عند فقدها الاحساس بشفتي
ترفرف بعينيها مفتوحتان وتقابل نظرتي الثاقبة، وبدون أن أضيع أي لحظة، أهمس،"أنا أحبك" إنها تلهث، مصدومة من كلماتي قبل أن يبدأ الندم في التسرب إلى جسدي، ردت جيني بلطف، مع عيون دامعة،
".. وأنا أحبك أيضا." ابتسامة عريضة وبدأت بمسح دمعة سقطت من عينيها الجميلتين. تضع يدها فوق يدي التي كانت على خديها وتميل إلى لمستي. أشعر بحكة في أنفاسي عندما تبدأ في وضع القبلات الناعمة على راحة يدي إنها تقابل عيناي مرة أخرى لكن هذه المرة مع الجوع فبدأت ابتسم ابتسامة عريضة وأتكئ عليها وأتنهد من شدة الرضى فيما اضع شفاهي برفق على شفتيها. تضغط ذراعيها حول عنقي وتبدأ بجذبي أقرب بشكل مستحيل
سحقاً للسيطرةكانت الليلة جميلة حقا، كانت مليئة بساعات من المتعة الشديدة والشعور الغامر بالحب.
شعور لمساتها اللطيفة التي بقيت على جلدي جعلني أحترق برغبة لم أشعر بها من قبل. الطريقة التي تحركت بها شفتيها ضد شفتي كانت مثل المخدرات، المدمنة لم يكن لدي خطط للشفاء منه. فقد استلقينا على سريري عراة تحت الملاءات، نعانق بعضنا بشدة، رافضين ان نترك بعضنا.
الصمت المريح أعطاني إحساسا بالراحة والدفء،
كان مدهشا. وفيما كنت اداعب جيني عارية الظهر، بدأت افكاري تعود الى كل ما حدث في حياتي. كان لا يزال لدي عدة أسئلة لجيني، ولكن لم أكن أعرف كيفية الاقتراب منهم.
فبدأت تكزّني في خدّي تحاول لفت انتباهي بعدما لاحظت اوجه الحيرة. نظرت إلى الأسفل باتجاهها وابتسم، ورأيت ذقنها مستلقية على صدري، تحدق بي بحواجبها المجعدة،
"في ماذا تفكرين؟" أضحك وأتنهد"لا شيء،" تحدق بي، أهز رأسي وأضحك،
"أنا فقط فضولية"
"الفضول من ماذا؟" إنها تسأل. أغمض عيناي وأتنهد،
"أنت قلت أنك تحبني صحيح؟" أنا أسأل. أفتح عيناي لأرى جيني تزداد تشوشاً تومئ برأسها ببطء
"بالطبع أفعل، لماذا؟" أحول عيناي عنها بسرعة، متذكراً ذكرى كراهيتها لي،
"سمعت محادثتك مع (جيسو)،" أقول بتوتر،
أي محادثة؟ تسأل، كانت مشوشة بصدق. أستمر،
"محادثة الشيبر خاصتنا"، أشعر بتوتر جسدها،
"أوه، تلك المحادثة." تقول بهدوء.
نبقى صامتين للحظة حتى تلمسني بلطف وتجعلني أقابل نظرتها الناعمة إنها تبتسم بهدوء"أخمن أنك لم تسمعي المحادثة بأكملها؟" أجعد حواجبي في ارتباك،
"ماذا؟" تتنهد وتبتسم،
"كان هناك الكثير الذي قيل في تلك المحادثة ليلي"ملاحظة: البارت الجاي جيني بوف
ان شاء الله يكون عجبكم البارت كثيير حماس في الفراشات الي ببطني اكلتني😂😂 من البارت لاتنسو تصوتو للبارت وفولو للحساب وبس احبكم♥️♥️🍁
أنت تقرأ
Breaking point/مترجمة) نُقْطَةُ الانهِيار)
Nouvellesلقد سئمت من محنة (جينليسا) هذه متى سيدركون أن هذا لن يحدث أبداً فالتفكير في ذلك يزعجني كثيرا! ». جيني "عزيزتي، إنه والدكِ ... والدة (ليسا) "إذا رحلت، سترحل للأبد. مهنتك و مهنة زميلاتك في الفرقة ستنتهي هل تريد ذلك؟ "-واي جي مع كل ما يجري بشكل خاطئ في...