What you asked for [M]

1.9K 56 20
                                    

تنويه هاض البارت مواصل للبارت 10 شو صار قبل ما تسأل ليسا جيني عن محادثة الشيبر
---------------------------------------------------------
كان يحدث أخيرًا
لقد فقدت السيطرة تماماً
الشعور بجسدها يضغط تحتي جعلني أشعر بالدفء في جميع أنحاء جسدي بعد بضع دقائق، قبلاتنا أصبحت أكثر عدوانية مع ارتفاع الحرارة بيننا، كنا في حاجة ماسة للمزيد. وأنا أنوح في فمها وهي تبدأ بخدش ظهري، محاولة بيأس أن تسحبني بشكل مستبعد أقرب إلى جسدها. أنا أبتعد عن اللهث محاولاً كبح جماح نفسي أشعر بحكة أنفاسي بينما جيني تفتح عيناها الجائعة
"إم.. ربما يجب علينا أن نتوقف ونخلد للنوم فتتجاهل جيني كلامي وتستعيد نفسها وتلصق شفتيها على عنقي، مما يجعل الانين يخرج من شفتيّ المنتفختين. أنا ألهث وهي تطبع العلامات الحساسة تسبب ابتسامة تنمو على شفتيها. بدأت بلعق جلدي برفق
"جيني"، أنا أنوح، أحب الإحساس بأنها تذكرني. أنا أنتحب بينما تبتعد تميل (جيني) وجهها أقرب إلى وجهي، وترسم ابتسامة سامة على شفتيها وتسأل بإغراء،
" ماذا كنتِ تقولين؟" تهمس بشفتيّ، ترعاها برفق بشفتيها المنتفختين تماماً.
"مضايقة"
فجأة أصبحت عيناي مظلمتان من الشهوة وأرى جيني تبتسم في النصر.
ازمجر وادفعها للخلف على ظهرها أنا ابتسم وهي تشهق في دهشة من تصرفاتي المفاجئة. تنظر إلي وترتجف تحت عيني الجائعة
"ستندمين على ذلك،" أقول،
أنا فقط أسيطر على جسدي أضغط ببطئ  بين ساقي جيني و ببطئ أبدأ بالطحن
ابتسمت برؤيتها تئن من الاتصال الساخن. فرؤيتي لوجهها وهو يحرق وجهه من المتعة بدأت اشعر بالتبلل بين ساقاي. بدون إيقاف تعذيبي البطيء، أبدأ بتتبع لساني على طول عظم الترقوة لها. أنفخ الهواء الساخن على عنقها، مما تسبب لها الشهيق،
"أوه ليسا"، جيني تئن وأنا أبدأ في الامتصاص إلى بقعتها الحساسة. وعندما بدأت تدخل يداها في شعري، تحاول ان تغير موقعنا. فأسحبهما الى الوراء وأبعد يديها عن جسمي وأبدأ اثبتهما فوق رأسها. انها تهتز من الاتصال الخاسر، ولكن تهتز عصبيا رؤية وضعها ضعيف. أنا ابتسم،

"لا نيني أنا المسيطرة هذه المرة، حسناً؟" تضيق عينيها في وجهي لكنها تبدأ في لفة رأسها مرة أخرى في المتعة بينما أضغط  نصفي السفلي أقوى ضد بللها المغطى.
إنها تعض شفتيها عندما تصبح الحركات أصعب، أنا ابتسم وأسئل مرة أخرى،
حسناً؟ " تنظر إلي، شهوة في عينيها وتومئ برأسها أنا ابتسم ابتسامة النصر
و تفلت من يديها ببطئ أنسحب و أجلس على ركبتي جيني كانت بحاجة الى المزيد ولكن عندما كنت اخلع قميصي ببطء بدأت تتململ من الحماس. أرمي قميصي على الأرض وأحدق بعمق في عيني جيني الجائعة. تقوم بلعق شفتيها ببطء بينما تبدأ بمسح معدتي النغمية لصدري المغطى
أغمض عيناي وأتنهد وهي تبدأ ببطء في تتبع عضلاتي.
وأشعر بشد عضلاتي وهي تبدأ في التمرُّر برفق بين يديها الى الاسفل، فوق ربطة خصري مباشرة. أنفاسها ترتجف في حركتي وتفتح عينيها بسرعة بالرغبة عيناها اثارت شيئا فيَّ، فأدفعها الى اسفل ظهرها وأعيد شفاهي برفق الى شفتيها.
إنها تلهث في فمي وأنا أبدأ في تتبع يدي ببطء قميصها. أرفع رأسي وأنا ألعب بأسفل قميصها
"هل أستطيع؟" أسأل، صوت بخشونة وهراوة، مما تسبب في جعل عيني جيني مظلمة. وسرعان ما تومئ برأسها. تجلس وترفع ذراعها كما بدأت بسرعة في خلع قمصانها. أحدق برهبة لأرى كيف أنها لم تكن ترتدي أي حمالة صدر  ثديها الجميل المستدير كان في العرض الكامل، حلماتها تصلب من الهواء البارد والرغبة الهائلة.
أرى خدودها تحمر خجلاً تحت نظرتي الثاقبة أدفعها برفق إلى أسفل، وأميل رأسي إلى أسفل وأضع برفق رقيقة مثل القبلات فوق صدرها، أكسب تنهيدة ناعمة هربت من شفتيها. أرفع عيني نحوها
فكنت اهمس: « انت جميلة »، وهي تنظر اليّ وتبتسم بخجل.
وقبل ان تتمكن من قول اي شيء، يتدحرج رأسها من الفرح فيما اتابع لساني ببطء حول حلمتها الصلبة. أنينها المثير كان يجعلني أمتص بشكل أقوى كما لو كان يحفزني أشعر بيديها على الجزء الخلفي من رأسي، تشد خشنة، مما يجعلني أنين من المتعة. انتقلت إلى الثدي الآخر وبدأت في إعطائه نفس المتعة. بيدي الحرة بدأت العب مع الأخر

Breaking point/مترجمة) نُقْطَةُ الانهِيار) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن