السابع عشر

15.8K 710 376
                                    

هولا ..🦋

فراشة الجزء السابع عشر 🦋

قراءة ممتعة 💜

تحذير🚫: البارت جرئ للغاية وبه لقطات للبالغين،  وجب التنبيه قبل القراءة .

"إنتظر كوك،  دعني أساعدك بطريقة أخري. "

نبست بصوت خافتٍ متأثرة من مظهره المتألم،  لكنه كان يواصل السير،  فركضت ناحيته ممسكة بكفه.

"أخبرتكِ لا بأس أودي، سأكون بخير. "

نفت برأسها وقادته معها مرة اخري حتي وصلت أمام
فراشها المبعثر.

اجلسته فوقه،  وباعدت بين ساقيها جالسة فوق فخذيه بعدما عاد قليلاً للخلف ، مستنداً بكلتا يديه علي سريرها ليوازن ذاته.

عاودت تقبيل شفتيه المغرتين لها لكن بهدوء هذه المرة،  صانعةً إحتكاكً قوياً بين جسديهما،  وكانت تلك طريقتها في مساعدته.

إنغمست في تقبيله،  أما هو فإعتدل بجلسته ممسكاً بمؤخرتها الطرية يعتصرها بين كفيه مزيداً من الإحتكاك بينهما.

تسللت الحرارة لاكمل جسدها بعدما تسللت يديه من أسفل سروالها الداخلي يتلمسها ويستشعر طراوتها اسفل يديه وليس فوق الملابس فقط.

قام بتغير وضعيتهما علي غفلة منها مسطحاً إياها فوق السرير معتلياً إياها ولم يفصل تلك القبلة بينهما حتي الآن.

ببطء بدأ بإزالة ملابسها قطعة تلو الآخري منتشياً من ملمسها الناعم أسفل اصابعة، مع رائحتها التي ملئت أنفه،  تلك الرائحة التي دائماً ما تثيره من دون فعلها لشئ.

أضحت عارية أسفله، من دون ملابسها الداخلية فقط،  غير واعية لأي شئ حولها لشدة الإثارة التي تسللت لها.

إبتعد عنها جاعلاً إياها تلتقط أنفاسها التي إستنفذت بسبب تلك القبلة،  وبدأ بإزالة حمالة صدرها تحت إرتعاشتها أسفله.

حتي بات نهديها الصغرين ظاهرين أمامه لا يسترهما شئ.

لعق شفتيه بجوعٍ، قبل أن ينقض علي كلاهما يمتص احدهما ويعتصر الآخر بكفه.

هي فقط تتأوه وتتلوي أسفله بمتعة تشعرها لأول مرة.

تاركة له سبيل جسدها تحت تصرفه.

تحركت أصابعه لأسفل مزيلة أخر قطعة تستر عري جسدها فرفعت رأسها بفزع له صارخة.

 𝐁𝐮𝐭𝐭𝐞𝐫𝐟𝐥𝐲  ∆ 𝐉𝐉𝐊 +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن