«تقيم زفاف دون أن تخبرني؟....... على أي كيف حالك كيم تايهيونغ»
كان الجميع صامت بشكل مريب
يركزون على ردة فعل تايهيونغ وما سيفعل
كان وجههُ بلا أي تعبير
فقط ينظر لليث بصمت
وعندما أطال صمتهُ استوعب الحراس أن هناك شئ خاطئ بالأمر
لذا أقتربوا من ليث حتى يأخذوه لخارج القصر بهدوء
إلا أن صوت تايهيونغ قاطعهم
«عندما تنادي مولاك يجب عليك أحترامهُ وصدقني أنا لم أعرف إلي أي مخبئ أختبأت وإلا بالطبع كنت دعوتك»
أختفت إبتسامة ليث تدريجياً وأصبح بلا أي تعبير هو الأخر
«مرحباً بك بقصري الغير متواضع ليث»
إبتسم تايهيونغ بهدوء ليشير ليشير لإحدى النواب بيدهُ
نهض أحدهم ليذهب لليث الصامت ويحثهُ بالذهاب معهُ
وفعلاً فعل ليث ذلك ليتجه بهِ إلي أحدى المقاعد الخشبية ويجعله يجلس عليها
أعطى تايهيونغ أهتمامهُ للجالسين مرة أخرى
«أقرعوا الطبول ولنكمل الحفل»
نظر الجميع لبعضهم بأضطراب
أنت تقرأ
قـوافـي العـشـق
Romanceهو يُحب الشِعر وهي تُبدِع في كتَابتهُ فـما كان لهُ إلا أن يستكَان لها ولشِعرها. started : 16/11/2021