[مُكتملة]
"يَوماً قَدْ ظَننتَهُ يومِي الأخيرْ، ظَهرتَ أنتَ وسطِ الظَلامُ لـ تَجذِبَني منْ بينِ يدانِ الموتَ إلى ثَنايَا قَلبِكَ~"
" لا يجِبُ عَليكَ الوقُوعَ في حُبي، سأُغادر قريباً جِداً لا أريدكَ
أن تتألم جونغكوك"
عندما يكون تايهيونغ ذو الـ ثامنة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
"جيون تاييونغ!!"
صرخت وانا اركض خلف ذلك الصغير الذي هرب من بين يداي عارياً لا يرتدي سوا لباسه الداخلي و جورباً!!
يقهقه بصوت مرتفع و يتعثر كثيراً لأصرخ " تاييونغ ستسقط توقف!!" ،تنفست براحةٍ فور ما التقطته يدان جونغكوك ليحمله و يرفرف الصغير بيداه في الهواء
جلست مكاني بجانب اول درجات السُلم ألتقط أنفاسي ،لما بحق الإله هو يحب الهرب و التجول عارياً..ذلك الصغير المشاكس!!
أخذ جونغكوك يحشر وجهه في عنق الصغير يقبله قبلات كثيره هناك ليقهقه تاييونغ وهو يعانق رأس والدهُ و يشُد خصلاته بين يداه "داد!" قالها وسط قهقهتهِ اللطيفة لأستند برأسي على سور السُلم وانا اراقب تلك اللحظات الثمينة
"هل أرهقت بابا؟؟" تسائل بنبرةٍ مرحةٍ وهو يقضم وجنتهُ
التفتَ نحوي بعدها و اقترب الى ان وصلت يده الى وجنتي يداعبها"اسفاً حبيبي تركت لك كل مسؤلية الاعتناء بطفلنا عليكَ اليوم لإنشغالي الشديد " تحدث برقةٍ لأنفي برأسي
