[مُكتملة]
"يَوماً قَدْ ظَننتَهُ يومِي الأخيرْ، ظَهرتَ أنتَ وسطِ الظَلامُ لـ تَجذِبَني منْ بينِ يدانِ الموتَ إلى ثَنايَا قَلبِكَ~"
" لا يجِبُ عَليكَ الوقُوعَ في حُبي، سأُغادر قريباً جِداً لا أريدكَ
أن تتألم جونغكوك"
عندما يكون تايهيونغ ذو الـ ثامنة...
إنه الصباح ..لم تُشرق الشمس بعد ولكنه الصباح.. صباحُ روحي..و روح طبيبي النائم بعمقٍ لم ينم عميقاً هكذا ..فهو لا يتقلّب في نومه ..لا يفعل شيئاً سوا إحتضاني
رُغم عدم وعيه إلا أنّ يداه رقيقتان خوفاً من أذيةُ جُرحَ صدري .. مازلت أشعر أنه حُلماً..هذا الرجل هنا قاتل كل شيء و غادر تلك المعركة وهو يحملني منتصراً