[مُكتملة]
"يَوماً قَدْ ظَننتَهُ يومِي الأخيرْ، ظَهرتَ أنتَ وسطِ الظَلامُ لـ تَجذِبَني منْ بينِ يدانِ الموتَ إلى ثَنايَا قَلبِكَ~"
" لا يجِبُ عَليكَ الوقُوعَ في حُبي، سأُغادر قريباً جِداً لا أريدكَ
أن تتألم جونغكوك"
عندما يكون تايهيونغ ذو الـ ثامنة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
يومانقبلالعمليةُالجراحية
عناقٍ دافئ و تربيتاتٍ هادئة فوق كتِفْ و رأس الطبيب، الذي لم يغادر حُضن فتاهُ منذُ الأمس
فور إستيقاظ تايهيونغ ألقى الطبيب بنفسه في حضنه و انكمش هو حول ذاته يحتضن رُكبتيه الى صدره ،لم ينبُس بحرفٍ حتى لم يعبر عن مدى فزعه و خوفه الشديدين قبل وقتٍ ولم يجلب تلك اللحظات التي تحطّم بها كلياً الى لحظاتهم الحالية
لم يسأله الفتى شيئاً في المقابل ..بل لا يحتاج للسؤال يعلم ما يشعر به طبيبه،يرى ذلك يومياً داخل عيناه دون حدوث شيءٍ حتى..فما قد يحدث بعد أن اوشك قلبه على التوقف..؟
تنهيدةً مُثقلة غادرت ثغر تايهيونغ "هل انت بخير؟" همسَ بسؤالهِ لجونغكوك الذي همهم بهدوء لم يعهدهُ هو مُطلقاً،"أنا بخيرٍ جونغكوك..هلاَّ أريتني وجهك ؟"