الجزء الثالث

308 24 4
                                    

عند حلول اليل اتجهو كل من ليسا و روزي إلى أماكنهم روزي أمام الحاسوب بجانب السيد جيون و جنغكوك و جيمين اما ليسا فذهبت لدراجتها  الناريه وهي تردتي قبعه و كمامه تغطي نصف وجهها توجهت إلى المعرض و كانو الكميرات الموجوده في الدراجه الناريه توصل للروزي
وصلت ليسا إلى المعرض لتحاول فتح الباب لكنه مقفل لتردف عن طريق السماعات الاسلكية: انه مغلق ولا يمكنني كسره انه مصنوع من حديد
لتردف روزي: دعي الامرا لي
اخترقت بينات المعرض و قامت بفتك الباب لتدخل من ليسا
تمشي ليسا بكل حذر لكن كل الاضواء مغلقه ولا يوجد أي أحد
لتلمح من بعد ضوء خفيف اتجهت اليه لترى انه رجل الأمن يتفقد المكان اتجهت اليه بهدوء من الخلف لتعطيه لكمه برجلها على ظهره مما أدى إلى فقدانه الوعي
أخذت ليسا المصباح من عنده و بدأت تبحدث عن البوابه الموجوده فيه الجوهره الماسيه
وصلت إلى الباب لكنه نفس الشيء موصد ليفتح فجأه
روزي: هاذا عملي
دخلت ليسا بحذر : أخرجت علبت بودره من جيبها ورشتها في انحاء المكان ليظهر انه هوناك إنذارات إشعاعيه
كانت روزي سوف تطفئهم ليردف جنغكوك :لا لا تفعلي نريد أن نرا براعتها في اختراع اليزر
سمعت ليسا ما قاله جنغكوك من السماعه لذا أرادت ان تثبت له مدا براعتها
قفزت مب ببن كل نذارات اليزر في اقل من 20 ثانيه ليدرف جنغكوك في نفسه: انها رائعه كاكونها فتاه

وصلت ليسا إلى الجوهره لتردف روزي : كوني حذره ليسا فلقد اطفئت كل ا و الكاميرات لكن لا أعلم أن كان هناك  المزيد حاولي ان لا تبقي بصمت يدك على اي شيء
أومأت لها ليسا و قامت بكسر الزوجاج المحاوط بالجوهرة بكوعها و اخذت الجوهره بكل حذر لكن من حيث لا تحتسب وقعت أحدا فتفات الزوجاج على اليزر مما أدى إلى اشتغال جرس الانذار
لتسمع فجأه صوت أقدام تركض ناحيت المكان الذي هيه و ضعت الجوهره في جيبها و بدأت تركض خارج المكان
لتسمع صوت رجل يصرخ: انه سارق الحقو به
ركضت ليسا بأسرع مالديها لكن مع الأسف قاطعها طريق مسدود اتلفت خلفها لترى ثلاث رجال يحاصرونها
لتصرخ روزي: ليسا اسعملي السلاح
أخرجت ليسا السلاح من جيبها لكن لم يكن فيه رصاص

قامت بلكمهم واحد تلوا الاخر بقوه مما أدى إلى انبطاحهم في الأرض
ركضت مسرعه إلى الخارج و بينا الرجال يحاولون اي يوقفون على على أقدامهم و الحاق بها
خرجت ليسا بسرعه و ركبت درجتها الناريه و انطلقت إلى قصر السيد جيون

بعد مده ليست بطويله وصلت ليسا إلى منزل ليردف جيون: هاذهي فتاتي الشجاعه
ابتسمت ليسا و اردفت : من صنع يديك سيدي

و من ثمى ألقت نظرها على جنغكوك الذي يحدق بها بنظرات حاده

ليردف جيون : إذا ابني العزيز هل اعجبتك
جنغكوك : في الحقيقه والدي لا أعلم و انا لا أثق بالنساء لذا لا مشكله من تجريبهم سأعين روزي الهكر و ليسا مساعدتي الثانويه

*At night*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن