مُقدمة.

154 15 7
                                    

اُهديكَ عزيزي القارئ لوحتي المَنبوذة وحروفي المَكروه عَن أحد أكبر ندباتي وأعمق نكباتي ألمًا.
بِقدر آلمي فِي تكوين حروفٍ سَليمة لوضع أطروحاتٍ وحروفٍ مُتماسكة مِن أعينٍ دامعة بَكت حَتى كَلّت.
وروحٍ مُرهقة نَزفت حَتى استكفت، وألمٍ لا يتوقف مَع قَلبي دامي لا يداوي.
إليكَ عزيزي صِفصاف مَدينة حُبي المُهدمة.

صِفصاف مَدينـة الحُب.Where stories live. Discover now