ثلاث بنات؛
يوجم شيم :عمرها17 فتات متوسط القامة 1.66 شعرها أسود ليس بالطويل أو القصير بشرتها عادية،عيناها بنيتان صغيرتان.تتصرف كالأطفال جريئة و متخوفة كثيرا ظريفة و شرسةجدًا لا تدع أحدا يتجاوز حدوده كان تعيش مع خالتها و أختها وإبنت خالتها لأن أبواها مات مع رجل خلتها في حادث سيارة وهي 10سنوات و أختها 3سنوات حالتها المادية قليلة لذلك تعمل بمطعم ولكن لا أحد يعرف ذلك من أصدقائها وهي بطلة القصة هي أيضا تمارس في رياضة التيكوندو🥋منذ صغرها لكنها تركته هذه السنة بسبب ضروفها المديةمي سون:عمرها 17 تدرس مع يوجم شيم في نفس الفصل طولها 1.59 شعرها أقصرمن يوجم شيم وأفتح منه ولها غرة، بشرتها بيضاء عيناها مثل أنمي سوداء ولامعة. هادئة ومرحة والدها مالك لجامعة خاصة للحقوق والقانون وفي نفس الوقت صاحب أكبر شركة للمحامات و التحقيق في العالم لكنها لا تتباها بمالها لأنها متواضعة
كارن: عمرها17 زميلتهم في الصف طولها 1.57شهرها بني طويل بشرتها مثل مي سون عيناها كبيرتان بنية. باردة المشاعر ولكنها تمرح معهنّ فقط والدها موظف عاديّ في البلدية وأمها خياطة أي مادياتها عادية وهي تحب ممارسة رياضة الملاكمة🥊في بارع حقا فيها
يوجم شيم ،ميسون و كارن يدرسن في ثانوية العباقرة هذه الثانوية لا يدخلها إلاّ من تحصلوا في المناظر على أكثر من 70/100. فبرنامج الدراسي وكتبهم مخصصة لهذه المدرسة فقط.
كنّ دائما مع بعض فالمدرسة تناديهم المراهقات الصغارلأنهنّ كنّ يتنمرن على بعض تلاميذها و خاصةً الشباب منه و لكن ليس الجانب السلبي بل من باب المزح و المجاملة معهم لذلك إعتادو عليهنّ فقد كانوا يضحكون من هذه الأسماء التي يطلقها عليهم و كان من بينهم شاب ينادونه السحلية : طويل القامة 1.80بشرته مثل يوجم أسود الشعر عيناه بنيتان واسع الفمي في ضحكته فشامته التي تحت تفتيه ما تميزه، هادئ و رصين كان دائماً مع مجموعته المكونة من أربعة أفراد؛
فتىً وهو أقرب أصدقائه إسمه يوب مين سوكا الذي كان مصدر حديث كل الفتيات هناك كان وسيما إلى درجة أنهم كانوا يغرون من السحلية كان طويلا مع ذلك الشعر البني كيف يمكن لقلوبهن أن لا تتوقف و للعينين المسحوبتان حديث أخر إنه كالقط حقا
و ثلاثة بنات إحداهن إسمها أماي إبنة صاحب المطعم الذي تعمل فيه بطلة قصتنا ولم تعلم بعملها هناك كانت متعجرفة تتفخر بكونها ثرية و كانت معجبةً بالسحلية الذي بدوره هو العضو الخامس وكانوا يدرسون من بعض في الصف الأخير أي العام المقبل سيذهبون إلى الجامعهكان دائم الجلوس تحت شجرة الكرز الوردية يطالع قصة وحده
أنت تقرأ
جروحي قد ضمدت
Teen Fictionالساعة التاسعة صباحا تلك الفتاة الصغيرة ذات الشعر الأسود من عينها مميزتان الملئتان بأثار النعاس فتفاصلها مماثلة لوالديها تنهض من سريرها وتتجه إلى المطبخ حيث تجد والديها سعدان بإعداد الطعام مع بعضهما فهي ترى كيف كانا مستمتعين وتتذكر كيف يعطيانها كل...